الخميس, 12 أيار/مايو 2011 19:31
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 (هل حقا الغرب لم يكن يعادي الإسلام والمسلمين قبل أحداث 11 أيلول 2001)

بقلم: محمد اسعد بيوض التميمي

إن كل من يُهاجم الإسلام والجهاد والمجاهدين ويتهمهم بالإرهاب سواء كان هؤلاء المهاجمين من (دُعاة الثقافة والذين يُسمون أنفسهم بالنخبة، أو أصحاب الأيدلوجيات المختلفة من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وما بينهما، أو المنتسبين إلى الإسلام ويتسترون به على اختلاف أسمائهم ومسمياتهم) إنما هُم جزء من الحرب الصليبية على الإسلام والمسلمين وطليعة الغزو الفكري والثقافي الذي يستهدف الإسلام أولا وأخيراً، وما هم إلا أبواق دعاية للغرب الصليبي، فجميع هؤلاء سبب البلاء والخراب الذي حل بالأمة، وهؤلاء الذين يهاجمون المجاهدين في كل مناسبة وكل حين ومن على كل منبر وتحت حجج باطلة وزائفة من ضمن أساليبهم الخبيثة في مهاجمة الجهاد والمجاهدين إدعائهم بأن (الغرب لم يكن يُعادي الإسلام قبل أحداث 11 أيلول 2001 وأن هذه العملية ومن قام بها قد أساؤوا إساءة بالغة للإسلام والمسلمين وشوهت صورة الإسلام والمسلمين في العالم وجلبت على العالم الإسلامي المصائب، فالغرب كما يدعون لم يكن يُعادي الإسلام ولا المسلمين قبل ذلك وقبل ظهور من يعملون على إحياء فريضة الجهاد، وكان تارك المسلمين وديارهم في حالهم ودون أي تدخل في شؤونهم، وكان يعتبر الإسلام دين تسامح واعتدال ولا يعادي المسلمين ولا يعتدي عليهم، و كان لديه فكرة حسنة عنهم).

إقرأ المزيد: (رثاء إمام المجاهدين في هذا العصر الشيخ أسامة بن لادن)

 
الأربعاء, 04 أيار/مايو 2011 17:13
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 الأستاذ سيف الدين عابد

 في ظلّ تغييب مقاييس شرع الله، وفي واقع كالمستنقع ليس فيه الا الأمراض والجراثيم والطفيليات وهوام الأرض

 فإن العقول التي استمرأت مسخها، وارتضت أن تسيّرها المصالح لا دين الله، أصبحت تتّبع مقاييس لا يتولد عنها

 الا الذلّ والتبعية العمياء وارتضاء الدونية لعباد الله، والاستقواء المخلوط بالاستغباء، وكذا التغوّل في مواضع اللين والمؤازرة لأهل الحق!!

إقرأ المزيد: بالمسيرة نطالب بالعزّة والكرامة فبماذا يُطالب من يمنعها ويقمعها؟

 
الأربعاء, 04 أيار/مايو 2011 17:04
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

م. موسى عبد الشكور

قد يرى البعض انني متسرع ومتفائل اكثر مما يجب في قرب زوال كيان يهود في ظل هذه الانتفاضات التي نجحت في هدم بعض الانظمة ولكنها لم تنجح في اقامة دولة الاسلام الخلافة الراشدة حتى الان ولكنني عندما انظر الى حركة أمة الاسلام الحركة الذاتية الجادة التي انتجت وحققت الكثير حيث نقلت الأمة الى مستوى عال، ينتابني هذا الشعور حيث ذهب اليأس عن أمة الاسلام ودبت الحياة فيها من جديد وهي في حركة مستمرة غير متوقفة لانها حركة ذاتية فقد بدات أمة الاسلام تعود لما كانت عليه سابقا لا ترضى الظلم ولا تنطلي عليها الامور ولن تقبل بغير الاسلام بديلا وهي أمة محبة للامر بالمعروف وتنهى عن المنكر فقد اصبح التغيير والمحاسبة للحكام يوميا فبدات بالرجوع الى ما كانت عليه سابقا تقرأ القران وتعمل به فعندما تقرأ ايات الجهاد تتذكر تاريخها المجيد وعندما تقرأ الاية (فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا) تتذكر الجهاد وارض الاسلام المغتصبة فتتحرك مشاعرها تجاه الاقصى وفلسطين، فهي أمة محبة للجهاد والاستشهاد وعندما تتذكر ما قام به كيان يهود من مذابح تنتفخ أوداجها، وتجري التضحيات في عروقها مجرى الدم فهي مكون من مكونات جيناتها فلا يمكن نزعها منها مهما بلغ الامر في التضليل التي تمارسه الانظمة ومن خلفهم من اسيادهم وما الخوف والوهن الذي انتاب عدد كبير من ابناء امتنا ما هو الا خوف كخوف نبي الله موسى عليه السلام حيث قال تعالى " أننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى "

إقرأ المزيد: هل اقترب الوعد الحق بانهاء الافساد في الارض وانتهاء المشروع الخاسر

 
الأحد, 01 أيار/مايو 2011 09:57
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

إبراهيم بن عبد الرحمن التركي

النظام السوري أسوأ الأنظمة العربية على الإطلاق فمن حيث القتل فبعشرات الآلاف  من مدينة حماة (30 ألف قتيل) وسجن تدمر على يد الأخوين في الإجرام حافظ ورفعت وسجن صنديانا على يد الأخوين الوريثين للإجرام بشار وماهر "ولايلدوا إلا فاجرا كفارا" ومن حروب لبنان والمخيمات الفلسطينية إلى مجازر الثورة الحالية وصورها البشعة من قطع للأقدام بجرم وطئها لصورة الصنم بشار تبعا لسياسة سلفه فرعون " لأقطعن أيديهم وأرجلهم من خلاف ولأصلبنهم في جذوع النخل ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى" إلى القتل في الشوارع "وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون" كما يقوم النظام بقتل الجنود والضباط الذين يمتنعون عن القتل ثم يقدمهم على أنهم ضحايا عصابات الثوار المسلحة, ومن حيث قمع حرية التعبير  فلا نظير لنظام سوريا لاسيما مع طول المدة التي تزيد عن 40 سنة من الظلم الكُبار ومن حيث العنصرية الطائفية ومن حيث تسليم الأرض للعدو بلا قتال ومن حيث حراسة حدود العدو حتى جاهر اليهود بالدعاء له بالبقاء أليس هو قائد الممانعة ؟ لكنه تمنع الراغبات.

إقرأ المزيد: سوريا تتطهر من رجسها

 
الأحد, 01 أيار/مايو 2011 09:51
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

تعالت الأصوات التي تستنجد بأمريكا وأوربا والأمم المتحدة والجامعة العربية لنصرة ثورتنا في سوريا. وإننا نعلن رفضنا المطلق والتام لأي تدخل أجنبي في شؤون بلادنا جملة ً وتفصيلا. ولا نرضى بأية قوة أو مساعدة أو معاونة من جهات تضمر الأطماع ببلادنا. فنحن لا نريد أن نُخرج العميل الخسيس لنُدخل العدو اللدود الذي ساند نظام حكم عائلة الأسد لأكثر من أربعين سنة .

لذا فإننا نعلنها هنا بكل صراحة ووضوح أن كل من يسعى لمثل هذا أو يطلب ذلك فهو خائن ليس فقط لثورة سوريا ودماء شهدائها الأبرار، بل خائن لله ولرسوله ولكل من ثار على الباطل وقال كلمة الحق ليزيله. إننا نطالب الدول التي تدعي حرصها على حقوق الإنسان بشيء واحد فقط ألا وهو أن يضغطوا على النظام السوري بكل قوتهم كي يسمح بدخول وسائل الإعلام العربي والعالمي لسوريا.

إقرأ المزيد: بيان من شباب ثورة تحرير سوريا

 

الصفحة 93 من 132

اليوم

الثلاثاء, 30 نيسان/أبريل 2024  
22. شوال 1445

الشعر والشعراء

يا من تعتبرون أنفسكم معتدلين..

  نقاشنا تسمونه جدالا أدلتنا تسمونها فلسفة انتقادنا تسمونه سفاهة نصحنا تسمونه حقدا فسادكم تسمونه تدرجا بنككم...

التتمة...

النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ

نفائس الثمرات النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ والسـعدُ لا شــكَّ تاراتٌ وهـبَّاتُ النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ...

التتمة...

إعلام ُ عارٍ

إعلام عار ٍ يحاكي وصمة العار      عار ٍ عن الصدق في نقل ٍ وإخبارِ ماسون يدعمه مالا وتوجيها         ...

التتمة...

إقرأ المزيد: الشعر

ثروات الأمة الإسلامية

روائع الإدارة في الحضارة الإسلامية

محمد شعبان أيوب إن من أكثر ما يدلُّ على رُقِيِّ الأُمَّة وتحضُّرِهَا تلك النظم والمؤسسات التي يتعايش بنوها من خلالها، فتَحْكُمهم وتنظِّم أمورهم ومعايشهم؛...

التتمة...

قرطبة مثلا

مقطع يوضح مدى التطور الذي وصلت اليه الدولة الاسلامية، حيث يشرح الدكتور راغب السرجاني كيف كان التقدم والازدهار في  قرطبة.

التتمة...

إقرأ المزيد: ثروات الأمة الإسلامية

إضاءات

JoomlaWatch Stats 1.2.9 by Matej Koval