تطبيق الإسلام هو الذي سيجعله أكثر الديانات انتشارا في العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
عودوا إلى الله أيها الثوار
الخبر:
السبيل، 2017/04/02م - تعرض معسكر تابع لـ"جيش الإسلام" (معارض) بريف إدلب شمالي سوريا، الليلة السبت/الأحد، لقصف جوي بعدة غارات من طائرات، يعتقد أنها روسية، ما أدى إلى وقوع قتيل على الأقل وعدد من الجرحى إلى جانب أضرار كبيرة في المعسكر المستهدف.
وأفاد محمد علوش رئيس الوفد العسكري للمفاوضات التابع للمعارضة وممثل جيش الإسلام في الوفد لمراسل الأناضول، أن القصف استهدف بسبع غارات معسكراً يضم مقرات لجيش الإسلام إلى جانب فصيلي تجمع فاستقم ولواء شهداء الإسلام (الذي خرج من داريا غربي دمشق بعد تهجير سكانه بموجب اتفاق فرضه النظام)
بسم الله الرحمن الرحيم
أمريكا أحرقت البلد وهي تحمي الأسد
الخبر:
نقلت الجزيرة نت خبرا بعنوان "تضارب أمريكي بشأن مصير الأسد"، قالت فيه: تضاربت تصريحات أمريكية بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد حيث قالت المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هالي إن إزاحته ليست أولوية لبلادها، بينما صرح وزير الخارجية ريكس تيلرسون من أنقرة بأن مصير الأسد يقرره الشعب السوري، وقال مصدر بالبعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة للجزيرة إن ما نُقل عن هالي بشأن الأسد "مضلل بعض الشيء". (2017/3/31).
التعليق:
هذا الخبر يمثل عينة من التضليل الإعلامي الممنهج الذي تمارسه أمريكا وهي تخفي مواقفها الاستراتيجية خلف تصريحات إعلامية باهتة: إذ منذ انطلاق الثورة تحرك شبيحة بشار بنَفَسٍ أمريكي وصرخوا بشعارهم: "الأسد أو نحرق البلد"، وبالفعل ظلت سياسة أمريكا قائمة على إطالة عمر نظام بشار حتى ينضج البديل أو تُنهك الثورة، فكانت الدماء وكانت المؤامرات، وكان احتواء الفصائل إقليميا تحت عين أمريكا وبصرها. ولذلك فإن الحقيقة أن أولويات أمريكا في الشام لم تتغير، بل ظلت ثابتة على الحفاظ على نظام بشار طوال سنوات الثورة، وكيف يمكن لها أن تفرط بعميلها؟ وخصوصا أن النظام السوري ظل يحمي حدود كيان يهود طوال عقود رغم أنه يصرخ بشعارات الممانعة.
بيان صحفي
الهدن مع طاغية الشام شرعنة له وإطالة في عمره
نشرت وسائل الإعلام خبراً يتضمن اتفاق ممثلين عن قطبي جيش الفتح مع وفدٍ قوامه "الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني" بوساطةٍ قطريةٍ إيرانية على إخلاء سكان "كفريا والفوعة" في ريف إدلب، مقابل إخراج مقاتلي الزبداني ومضايا وبلودان بريف دمشق والمئات من المعتقلين لدى النظام السوري.
أيها المسلمون في الشام عقر دار الإسلام:
بيان صحفي
مكافحة التطرف العنيف:
حملة لدفع المسلمين لاعتناق القيم الليبرالية العلمانية (مترجم)
أعلنت الحكومة إطلاق وحدة حربية مهمتها مكافحة التطرف العنيف. ويهدف الفريق الذي يتضمن جميع الأمناء الرئيسيين ومكتب المفتش العام، إلى استخدام مختلف الولايات والمقدرات لمنع ومكافحة التطرف العنيف كجزء من الحملة الوطنية المتلاحمة من أجل السلام، والتطور والتلاحم الوطني.
وقال المتحدث باسم الحكومة، إيريك كيرايثي، إن كينيا أسست حملة وطنية تشمل عدة وكالات في مختلف القطاعات لحماية الديمقراطية، والتلاحم والتطور من خطر تهديدات الأيدولوجية التي تقودها الراديكالية المتطرفة. وبخصوص هذا الأمر فإننا في حزب التحرير/ كينيا نود توضيح التالي:
إن الوحدة الحربية ستأخذ مكانها كجزء من الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف العنيف، والتي أطلقها الرئيس في أيلول/سبتمبر 2016، ما هي حقيقة إلا جزء من حملة عالمية ضخمة تقودها الولايات المتحدة لمهاجمة الإسلام ثقافيا وسياسيا. ففي شباط/ فبراير من هذا العام، أوضحت إدارة ترامب بشكل مباشر أن هذا البرنامج والذي يدعى بـ"مكافحة التطرف العنيف"، أو "مكافحة الإسلام المتطرف"، أو "مكافحة التطرف الإسلامي الراديكالي"، يركز فقط على الإسلام. وحيث إنه من الصعب على الولايات المتحدة أن تفرض نظامها العالمي الليبرالي الجديد الذي أعلنت عنه بعد انهيار الشيوعية في 1991، فليس من الغريب على كينيا وغيرها من دول العالم الثالث أن تعتنق مثل هذا الهدف التآمري.
وإن هذه الحملة تقاد لتحدي الإسلام ومفاهيمه في كينيا وفي كل العالم. والهدف هو الاستمرار براديكالية غير المسلمين ضد الإسلام، وفي الوقت نفسه زرع الخوف في البلاد الإسلامية كي يتخلى المسلمون عن حمل المبادئ الإسلامية كما بينها الرسول الكريم
r، واعتناق القيم الليبرالية العلمانية بدلا عنها. ومن الجدير ذكره أن مصطلحي التطرف أو الراديكالية تم تعريفهما بشكل عمومي جدا بحيث يمكن استخدامهما بشكل عشوائي؛ مما يخلق هستيريا تسمح للحكومة باتباع السياسات التي لا تحظى بتأييد شعبي كبير كوضع تدابير من الشرطة ضد المسلمين وإجبارهم على تغيير معتقداتهم وآرائهم.
وحيث إنه معلوم للعالم أجمع فشل الرأسمالية اقتصاديا، وسياسيا، واجتماعيا، فإن الولايات المتحدة تعمل جاهدة لمنع إيجاد بديل قوي ألا وهو الإسلام، حيث إنه هو وحده القادر على حل المشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تواجه العالم اليوم. فيجب على المسلمين أن ينهضوا ويدعو إلى الإسلام كمنهج فكري وسياسي غير عنيف ولتبين أن الإسلام هو الدليل الشامل للبشرية كلها.
شعبان معلم الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا
- See more at: http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/pressreleases/kenya/43185.html#sthash.ofUivNZ0.dpuf
المزيد من المقالات...
الصفحة 3 من 80