الإثنين, 26 تموز/يوليو 2010 22:46
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

بقلم: سيف الحق

إن كلمة العقيدة تعني الجزم والقطع في الأمور الأساسية، وعقيدتنا تضيف الى المعنى اللغوي معنى شرعيا تجعل من يعتنقها أكثر صلابة وأعظم كفاحا في سبيلها بحيث يظهر أنه رجل من طراز معين. ولذلك رأينا في التاريخ أن من اعتنقوها صار لهم تاريخ غير تاريخهم قبل اعتقادها، والعبيد الذين أصبحوا سادة الدنيا شاهد من الشواهد، وتمكن جيش المسلمين أن يطأ قلب أوروبا ويأسر قيصر روسيا للقسطنطينية ويجتاح يوغسلافيا والمجر والنمسا شاهد آخر.

 فما سر هذه العقيدة يا ترى حتى أنها تستطيع أن تخلق من الإنسان الضعيف رجلا عظيما يحمل مسؤولية العالم بأسره؟ وتجعل من الشاب الصغير قائدا عظيما تخشاه الدول والكيانات وهو فرد أعزل لا يحمل غير العقيدة سلاحا؟ فما سر هذه العقيدة يا ترى؟

إقرأ المزيد: العقيدة الإسلامية عقيدة كفاح ونضال

 
الخميس, 01 تموز/يوليو 2010 10:11
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

د.محمود محمد

لقد أدرك الكافر المستعمر مبكراً خطورة ما يمثله حزب التحرير من تحدٍ صارخ وتهديدٍ واضح لمصالحه في العالم العربي والإسلامي، بل قل في العالم كله، فهو يهدد وجوده كما يهدد مصالحه، ذلك أنه يدعو ويعمل بجد وبدون كلل أو ملل، يصل ليله بنهاره، من أجل إستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الدولة الإسلامية. وإقامة الدولة الإسلامية تعني فيما تعني ضرب مصالح الكافر المستعمر في بلاد المسلمين واجتثاثها من أصولها، وعدم السماح لهم بسرقة ثرواتنا وأموالنا كما يفعلون الآن جهاراً نهاراً بفضل حكام دول الضرار. وإقامة الدولة الإسلامية تعني فيما تعني حمل الإسلام بالسيف، بالجهاد، وذلك من أجل تحطيم الحواجز المادية التي تعيقنا عن فتح روما وواشنطن وإخضاعهما وغيرهما من عواصم الكفر للحكم بما يرضي الله سبحانه وتعالى.

إقرأ المزيد: هل بمكن القضاء على حزب التحرير؟!

 
الثلاثاء, 29 حزيران/يونيو 2010 14:03
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

د. محمود محمد

لا زالت الفضائح تعصف بالكنيسة، ولا زالت المصائب واللعنات تطارد هذه المؤسسة الكافرة، وإن من آخر القنابل التي فجرت في وجهها هو ما تناقلته وسائل الإعلام في 26/6/2010م، حيث نشرت تقريراً لعالم دين مسيحي شكك في الاعتقاد السائد لدى المسيحيين بأن عيسى بن مريم عليه السلام مات مصلوبا، قائلا إنه لا يوجد دليل بأن الرومان كانوا يصلبون المساجين قبل 2000 عام.

ونسبت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية إلى عالم اللاهوت غونار صمويلسون القول إن "أسطورة إعدام" المسيح عليه السلام تستند إلى تقاليد الكنيسة المسيحية وإلى صور الرسَّامين أكثر منها إلى النصوص القديمة.

وزعم الباحث بجامعة غوتنبيرغ بالسويد غونار صمويلسون "أن الإنجيل قد أُسيء تفسيره، إذ ليست هنالك أسانيد صريحة على استخدام المسامير أو الصَّلب، بل إن المسيح كان يحمل عمودا خشبيا في طريقه إلى الجُلْجُلة، وهو الموضع الذي صُلِب فيه".

إقرأ المزيد: الكنيسة على مرمى حجر

 
الأحد, 27 حزيران/يونيو 2010 18:19
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

محمد بن شاكر الشريف

الإصلاح كلمة جميلة سهلة الإخراج من اللسان، خفيفة الوقع على الأذن، تنشرح لسماعها الصدور، وتألفها القلوب؛ لأن الإصلاح موافق للفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ ولهذا قال نبي الله شعيب لقومه لما دعاهم إلى عبادة الله وحده، ونهاهم عن إنقاص المكاييل والموازين، وأمرهم بتوفيتها، قال لهم:"إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت " ولما كانت هذه الكلمة بهذه المنزلة، فقد ادعاها كثيرون: من يريد الإصلاح حقيقة ومن هم مقيمون على الفساد والإفساد، لكن هناك ضابطا يميز بين المدعين، إذ الإصلاح كله مضمن فيما جاء به الشرع، أو دل عليه وأرشد إليه، أو قبله، فمن زعم الإصلاح بما يخالف الشرع فهو مفسد، وإن زعم غير ذلك، ومن رام الإصلاح من غير أن يتخذ الشرع هاديا وإماما له فهو يمشي في عماية، لا يدري أية سكة سلك، فقد يسلك سكة للإصلاح، كما قد يسلك سككا للإفساد، ونهاية أمره التخبط والفساد؛

إقرأ المزيد: دعاوى الإصلاح

 
السبت, 26 حزيران/يونيو 2010 22:42
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

د. غازي التوبة

بلغت الآيات الكريمة التي تحدّثت عن مظاهر الكون والطبيعة والإنسان والحيوان والنبات ثلث القرآن الكريم، وهذا مبلغ عظيم، وقد ربط كثير من الباحثين في عصرنا الحاضر تلك الآيات ببعض النظريات العلمية والاكتشافات التي ظهرت في العصر الحديث، واعتبروا هذا إعجازًا علميًّا غير الإعجاز البياني الذي جاء به القرآن الكريم، والذي هو الأصل المجمع عليه في الإعجاز، ولكننا نجد عند البحث الدقيق أنّ هناك اعتسافًا في التعامل مع الآيات الكريمة التي ربطوها بالإعجاز العلمي.

إقرأ المزيد: الإعجاز العلمي في القرآن.. تصويب الاتجاه

 

الصفحة 23 من 28

اليوم

الجمعة, 26 نيسان/أبريل 2024  
18. شوال 1445

الشعر والشعراء

يا من تعتبرون أنفسكم معتدلين..

  نقاشنا تسمونه جدالا أدلتنا تسمونها فلسفة انتقادنا تسمونه سفاهة نصحنا تسمونه حقدا فسادكم تسمونه تدرجا بنككم...

التتمة...

النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ

نفائس الثمرات النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ والسـعدُ لا شــكَّ تاراتٌ وهـبَّاتُ النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ...

التتمة...

إعلام ُ عارٍ

إعلام عار ٍ يحاكي وصمة العار      عار ٍ عن الصدق في نقل ٍ وإخبارِ ماسون يدعمه مالا وتوجيها         ...

التتمة...

إقرأ المزيد: الشعر

ثروات الأمة الإسلامية

روائع الإدارة في الحضارة الإسلامية

محمد شعبان أيوب إن من أكثر ما يدلُّ على رُقِيِّ الأُمَّة وتحضُّرِهَا تلك النظم والمؤسسات التي يتعايش بنوها من خلالها، فتَحْكُمهم وتنظِّم أمورهم ومعايشهم؛...

التتمة...

قرطبة مثلا

مقطع يوضح مدى التطور الذي وصلت اليه الدولة الاسلامية، حيث يشرح الدكتور راغب السرجاني كيف كان التقدم والازدهار في  قرطبة.

التتمة...

إقرأ المزيد: ثروات الأمة الإسلامية

إضاءات

JoomlaWatch Stats 1.2.9 by Matej Koval