الجمعة, 21 آب/أغسطس 2020 14:28
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 

بسم الله الرحمن الرحيم

أمريكا وغيرها علموا بأمر المواد المتفجرة كما علم الفاسدون في #السلطة ولم يحرك أحدهم ساكناً
 
 
لقراءة الخبر على موقع ‫#جريدة_الراية▼-
https://bit.ly/34j6ouS
---------- 
أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية #لبنان: أنه ليست فقط السلطة الفاسدة الحاكمة هي التي تعلم، وجود مخبأ كبير للمواد الكيميائية القابلة للانفجار التي تم تخزينها في ميناء بيروت في ظروفٍ غير آمنة، بل يعلم كذلك أسيادهم في #السفارة_الأمريكية، وقال في بيان صحفي: إن تسريب خبر برقيةٍ صادرة عن السفارة الأمريكية في لبنان مفاده: أن مستشاراً أمنياً أمريكياً حذر قبل أربع سنوات على الأقل، من وقوع الكارثة. وكذلك مثل هذه الأخبار التي يتم تسريبها في مثل هذه الأوقات، إنما تكون لأغراض سياسية مشبوهة. لتخفيف الضغط عن حكومات أمريكا في لبنان، وكأن لسان حال البرقية يقول: ليست السلطة والحكومات وحدها من علمت، بل نحن كذلك علمنا، فماذا أنتم فاعلون؟! وخاطب البيان أهل لبنان قائلا: إن أمريكا وغيرها، علموا بأمر المواد المتفجرة، كما علم الفاسدون في السلطة، ولم يحرك أحدهم ساكناً، فأنتم لستم في سلم الأولويات، ما دامت البلاد بأيديهم يحكمون قبضتهم عليها ويستثمرونها في مشاريعهم. وشدد البيان على أن #ترامب وماكرون، ومن لفَّ لفهم من السياسيين الغربيين أو المحليين، لا يريدون تغييراً حقيقياً جذرياً في لبنان، وأردف البيان يقول: ألم يأن لكم أن تقتنعوا وتعوا أن هذه الطبقة السياسية الفاسدة الخربة، ليس لها مكانٌ بينكم، وأن مكانها الآن هو المحاكم والسجون، بعد اقتلاعها من جذورها بأيديكم وأيدي المخلصين، لقد تكاثرت المحن والأزمات، فقوموا واعملوا عمل من هو مُعتبرٌ من هذه الكوارث المتلاحقة، وباءٌ وغلاءٌ ثم انفجارٌ بحجم بلد... وإلا فإنكم لا تدرون ما يكون من بعد هذا من نتاج ما فعل السفهاء منا. 
الأربعاء, 02 تشرين2/نوفمبر 2016 08:34
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

ماذا يعني فك الحصار عن حلب؟

الخبر:

أعلنت فصائل عسكرية يوم الجمعة 2016/10/28م بدء عملية عسكرية في حلب بهدف فك الحصار عنها. (وكالات)

التعليق:

إن هذه المعركة تختلف عن غيرها من المعارك، ويعود ذلك لأمور عدة، منها أنها جاءت في وقت تحاول أمريكا جاهدة أن تكسر إرادة الثورة وتقصم ظهرها، فهي تسعى عبر منظمة الأمم المتحدة لإنجاح هدنة حلب التي تقضي بإخراج المجاهدين مقابل وقف القتل اليومي الذي تمارسه عصابات النظام ومعها إيران وروسيا، أدوات أمريكا في تنفيذ الجريمة.

وأيضاً فإن هذه المعركة تأتي لترسم بادرة أمل لدى المسلمين في الشام، فقد اجتمعت الفصائل في هذه المعركة مخالفة الإرادة الدولية، ملبية نداء المحاصرين، فبعد أن اتسع الصدع في مسيرة الثورة، جاءت هذه المعركة في محاولة لسد هذا الصدع، وإعادة الثورة إلى مسارها الطبيعي، الذي يرضي رب العالمين.

وكذلك فإن معركة فك الحصار، إذا ما يسّر الله لها، فإنها ستكون معركة حاسمة في مسيرة الثورة، فإنها تكسر خطوط أمريكا الحمراء، وتفشل خططها وتآمرها على ثورة الشام، فبعد أن ظنت أمريكا أن أهل الشام، قد استسلموا لحلها السياسي، وساروا في طريق الهدن والمفاوضات، ها هي الآن ترى أن خططها تتهاوى أمام ثبات أهل الشام وإصرارهم على رفض الركوع إلا لله سبحانه وتعالى.

فليعلم أهل الشام أن الاستسلام واليأس ليس شأنهم، بل هو ما تحاول أمريكا إيجاده، إنما شأنهم العزة والرفعة، والصبر والثبات حتى يأتي الله بأمره، فكونوا على قدر من المسؤولية، وأعينوا المخلصين فيكم، وخذوا على يد المفرطين والمخذلين، وكونوا على ثقة بنصر الله ﴿يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

منير ناصر

عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا

http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/radio-broadcast/news-comment/40258.html

الجمعة, 21 آب/أغسطس 2020 13:42
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 

 

 
بسم الله الرحمن الرحيم
 

حزب التحرير/ ولاية #سوريا حملة "#لا_لجريمة_الحل_السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة"
 
 
 
 لقراءة الخبر على موقع ‫#جريدة_الراية
https://bit.ly/2Q4U2ym
----------
 

أطلق حزب التحرير في ولاية سوريا حملة بعنوان: "لا لجريمة الحل السياسي.. نعم لإسقاط النظام وإقامة #الخلافة". حملة تسلط الضوء على هذه الجريمة والآثار المترتبة عليها وتحذر من القبول بهذا الحل والسكوت عليه. ودعا بيان صحفي أصدره الخميس رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا الأستاذ أحمد عبد الوهاب إلى: العمل الجاد لمنع وقوع هذه الجريمة النكراء؛ التي ستعيد أهل الشام إلى نير العبودية والتسلط والظلم والقهر من جديد، وأكد البيان على: أن الغرب الكافر يعلم جيدا، أن قوة المسلمين تكمن في ولادة نظام سياسي جديد تكون العقيدة الإسلامية هي أساسه، ويعلم أن إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي بشر بها رسول الله ﷺ ستشكل خطرا عظيما عليه؛ يقتلع نفوذه من جميع بلاد المسلمين، وتلاحقه في عقر داره. وأشار البيان إلى أن الغرب الكافر قد وضع لجنة لصياغة دستور علماني هو من اختار أفرادها؛ لضمان إيجاد دستور مفصل على مقاسه؛ يحفظ مصالحه ويحقق أهدافه ويكرس التبعية له، وهذا وحده ما يرضيه، ويسخط رب العالمين وليس أعظم من ذلك جريمة ولا إثم. 
 
 
الإثنين, 17 تشرين1/أكتوير 2016 19:23
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 

أمريكا تقرر والبقية تنفذ وتفتي وتصفق!

الخبر:

أكد العقيد في الجيش الأمريكي والمتحدث باسم التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة "جون دوريان" في تصريح له أمس الأربعاء أن جهود التحالف حققت تقدمًا كبيرًا ضد التنظيم بالتعاون مع تركيا.

وقال دوريان إن "التحالف الدولي مع الحليفة تركيا والشركاء المحليين يحققون تقدماً في جهود هزيمة تنظيم الدولة في سوريا وتمكنوا من تحرير 254 كم2 و37 قرية". موقع الدرر الشامية 14 تشرين الأول 2016.

التعليق:

حينما أطلق النظام التركي عملية درع الفرات، انطلقت بالتوازي فتاوى وتنظيرات ونقاشات حول مسألة جواز الاستعانة بالجيش التركي، وجواز قتال تنظيم الدولة، واستُحضرت فتاوى المتقدمين، وكأن نظام أردوغان يكترث كثيراً بآراء شيخ الإسلام ابن تيمية أو أنه ينتظر معرفة رأي أبي محمد علي ابن حزم كي ينطلق للقتال!

 

على أي حال، لم يمهل المتحدث باسم التحالف القوم كثيراً، فكشف المكشوف وبيّن المُبيّن، وهو أن العملية في الأساس هي عملية أمريكية!

 

هذا هو السياق الصحيح للبحث؛ أمريكا تريد والبقية بين منفذ ومفتٍ!

 

وفي العراق، فإن السياق الصحيح؛ وهو أن أمريكا قد قررت أخذ الموصل من تنظيم الدولة، فسمعت حكومة بغداد وأطاعت، ثم - كالمعتاد - تبعها أردوغان فأكد أن بلاده لن تسمح بتسليم مدينة الموصل إلى تنظيم الدولة الإرهابي أو منظمة إرهابية أخرى. http://bit.ly/2esgsJI

 

أي أن الموصل ظلت ما يقارب العامين تحت سيطرة تنظيم الدولة، وإذا بالجميع - بعد القرار الأمريكي - يسنّ أسنانه ويرفع عقيرته ويجهز قواته لـ"تحرير" الموصل!

 

إن أحكام الشرع أعظم قدراً وأرفع منزلةً من أن تأتي مبررة للأحداث، أو أن توضع في سياق غريب عنها.

 

فمثلاً، أحكام الصلح والمعاهدات في الإسلام لا محل لها في واقعنا اليوم، حيث سلطة فلسطينية يرأسها محمود عباس، وحيث دولة يهود مغتصبة لفلسطين، وحكام المسلمين واقعهم معروف، فهم تنازلوا عن فلسطين وقبلها تنازلوا عن أحكام الشرع.

 

ومثلاً، الأحكام الشرعية المتعلقة بطاعة ولي الأمر لا محل لها البتّة في واقعنا اليوم، حيث الحكام يحكمون بغير ما أنزل الله.

 

أو حينما يطلّ الفقه التبريري بأبشع وجوهه لتسويغ أعمال النظام التركي وفق أحكام الضرورة والمصلحة والمقاصد وما لا يدرك كله فلا يترك جُلُّه... بينما النظام يسارع في التطبيع مع كيان يهود وتقوية العلاقة مع روسيا والتحالف مع أمريكا والتمسك بالعلمانية بل والدعوة لها!

 

وفي الحقيقة لا يعلم المرء هل يضحك أم يبكي على حال أولئك المفتين والمفترين، والذين أقل ما يقال في حق بعضهم أنهم منفصلون عن الواقع، وفي حق بعضهم الآخر أنهم خانوا وجيّروا الحكم الشرعي لمصلحة أمريكا وأتباعها!

 

ألا فليتق الله أولئك القوم، ألا فليقدروا شرعه حق قدره، وألا فلتعلم الأمة أنه بالوعي والإخلاص تكون القيادة فكرية صحيحة؛ آخذة بيدها في طريق النهضة.

 

وبالجهل والخيانة تكون القيادة خاطئة؛ آخذة بنحرها إلى حضن الكافر المستعمر!

 

 

 كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

م. أسامة الثويني - دائرة الإعلام / الكويت

http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/radio-broadcast/news-comment/39965.html

الخميس, 20 آب/أغسطس 2020 14:45
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 

بسم الله الرحمن الرحيم 

 

بيان صحفي

 

 

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ اللَّهَ قَالَ: مَنْ أَهَانَ لِي وَلِيًّا فَقَدْ بَارَزَنِي بِالْعَدَاوَةِ»

 


اعتقل عناصر من وكالة فرض القانون التابعة لنظام حسينة بشكل غير قانوني في الأسبوع الماضي الشاب محمد سلمان (32 عاماً)، وهو ناشط مخلص من حزب التحرير، من منطقة (الضانية) التابعة لمركز شرطة (كدمتولي) في دكا. وبطريقة شريرة من خلال ترتيب حادثة ملفقة، قاموا بإدراجه في قضية سابقة بتاريخ 2020/8/12، وهي قضية ضد أعضاء في الجماعة الإسلامية، وقد ثبت للناس بما لا يدع مجالا للشك أن أعضاء ونشطاء حزب التحرير يخوضون كفاحاً فكرياً وسياسياً بطريقة غير عنيفة من أجل إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وفي هذا السياق، فإن الحزب يتقيّد بالطريقة الشرعية التي جاء بها نبينا الحبيب محمد ﷺ في كل خطوة منها. لذلك كان ادعاء النظام كذبة مفضوحة ضد ناشط مخلص من حزب التحرير، وهي رواية مرفوضة جملة وتفصيلا، ونحن ندينها بشدة، ونطالب بالإفراج الفوري عن محمد سلمان وتبرئته من القضية الملفقة له.


منذ نشأة حزب التحرير، في عام 1953م، واتباعا لمنهج رسول الله ﷺ في إقامة دولة الخلافة، خاض الحزب كفاحاً فكرياً وسياسياً ضد الحكام العملاء في مختلف بلاد المسلمين، من أجل فضح مخططات المستعمرين الكفار ضد الأمة وتبنيا لمصالح الأمة، كما دعا الضباط المخلصين في القوات المسلحة لإعطاء النصرة له من أجل إقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة. ونتيجة لذلك، فإن الذي يحصل في بنغلادش هو كما هو عليه الحال في البلدان الإسلامية الأخرى، حيث أصبح خلع النظام العلماني والحكام الذين تم تنصيبهم علينا بالقوة من الكافر المستعمر وإقامة الخلافة، وشيكاً جدا، وهو قاب قوسين أو أدنى بإذن الله.


وأخيراً، نريد أن نقول لأعضاء الأجهزة الأمنية، إنّ أي عمل شائن تقومون به ضد النشطاء الأتقياء في حزب التحرير، يزيد من غضب الله عليكم، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ اللَّهَ قَالَ: مَنْ أَهَانَ لِي وَلِيًّا فَقَدْ بَارَزَنِي بِالْعَدَاوَةِ» الطبراني. ولا تنسوا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله سبحانه وتعالى. لقد أكّد فيروس كورونا، وهو من أصغر مخلوقات الله سبحانه وتعالى، أكّد مدى ضعفنا! فلا تكونوا جنوداً لهذا النظام العلماني المنهار، وخذوا العبر والدروس وإلا فإنكم ستحاسبون مثلكم مثل النظام في ظل عدالة الخلافة على منهاج النبوة، القائمة قريبا بإذن الله، حيث ستحاسبون باعتباركم شركاء لهذا النظام الإجرامي، قال الله تعالى: ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ﴾.

 


المكتب الإعلامي لحزب التحرير
في ولاية بنغلادش

 

http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/pressreleases/bangladish/70015.html

 

الصفحة 30 من 74

إضاءات

JoomlaWatch Stats 1.2.9 by Matej Koval