الأحد, 08 تشرين2/نوفمبر 2020 23:17
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق
 
بسم الله الرحمن الرحيم

حزب التحرير/ #كينيا ينظم وقفات احتجاجية نصرة لرسول الله ﷺ

- لقراءة الخبر على موقع ‫#جريدة_الراية
https://bit.ly/363ndcC
----------
نظّم شباب حزب التحرير/ كينيا يوم الجمعة 30 تشرين الأول/أكتوبر 2020م سلسلة من الوقفات نصرةً للنبي محمد ﷺ. وقد عقدت هذه الوقفات بعد صلاة الجمعة في المدن الرئيسية في نيروبي ومومباسا بالإضافة إلى المدن الساحلية الأخرى.

ورفع الشباب خلال هذه الوقفات لافتات وملصقات كتب عليها:

الخلافة: الدفاع عن نبينا دفاع عن ديننا

الخلافة ستدافع عن شرف نبينا

وقد نظمت هذه الوقفات احتجاجاً على التصريحات المعادية للإسلام التي أدلاها الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون مؤخراً والتي تنتقد الإسلام ومقدساته وتصريحاته المؤيدة للكاريكاتير الساخر ضد الرسول الكريم ﷺ. وقام المتحدثون بتفكيك مفهوم الكفر برمته عن حرية التعبير، الذي به يدعم ماكرون ورفاقه تعصبهم في نشر الكراهية ضد المسلمين ومقدساتهم.

وقد نظم حزب التحرير/ كينيا هذه الوقفات للقول بأن الخلافة على منهاج النبوة وحدها هي التي ستحمي شرف الرسول الكريم ﷺ وتدافع عنه. 
 
 
http://naqed.info/forums/index.php?showtopic=10062
الجمعة, 18 كانون1/ديسمبر 2020 23:35
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ولاية باكستان: نفيد بوت "الإسلام يرفض التدرج!"

 

قبل اختطاف المهندس نفيد بوت الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان بتاريخ 11 من أيار/مايو 2012م من قبل جلاوزة النظام الطاغوتي في باكستان حذر المسلمين في باكستان من حرمة التدرج في تطبيق الإسلام. الجمعة 26 ربيع الآخر 1442هـ الموافق 11 كانون الأول/ديسمبر 2020م

 

 

للمزيد اضغط هنا

 

 

حملة "أطلقوا سراح نفيد بوت فوراً"

 

 

http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/hizb-campaigns/16833.html

 

 

http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/dawahnews/pakistan/72274.html

الإثنين, 24 نيسان/أبريل 2017 22:45
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

نفائس الثمرات  

ماذا يعني استئناف الحياة الإسلامية  

  إن استئناف الحياة الإسلامية يعني إعادة المسلمين إلى العيش عيشًا إسلاميًا في دار إسلام، وفي مجتمع إسلامي تسيطر عليه الأفكار الإسلامية والمشاعر الإسلامية وتُطبق فيه أنظمة الإسلام وأحكامه، بحيث تكون جميع شؤون الحياة مسيّرةً وفق الأحكام الشرعية، في ظل دولة إسلامية، هي دولة الخلافة، التي هي الطريقة الشرعية الوحيدة لتطبيق الإسلام ولحمله رسالة هدى ونور إلى العالم.  

  وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

- See more at: http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/radio-broadcast/nafaess/43689.html#sthash.07WbBd1s.dpuf

الأحد, 07 حزيران/يونيو 2020 00:27
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق
 
 
 
بسم الله الرحمن الرحيم
 
 
إلى: أمين مجلس الوزراء للشؤون الداخلية والتنسيق

إلى: أمين مجلس الوزراء للصحة
إلى: جميع الأئمة المحترمين وقادة الرأي المسلمين والجالية الإسلامية


رد: طلب إعادة فتح المساجد


(مترجم)


مع استمرار تفشي وباء فيروس كورونا واجتياحه البلاد والعالم بأسره، أصدرت الحكومة أمراً بإغلاق جميع المساجد في البلاد، ومن ثم تم تعليق جميع صلوات الجماعة والجمعة لمدة شهرين تقريباً حتى الآن. هذا التوجيه الذي صدر في آذار/مارس 2020م عندما تم الإبلاغ عن الحالات المبكرة الأولى من كوفيد-19 في البلاد لا يزال سارياً إلى جانب منع التجوال الذي فُرض من المساء وحتى الفجر والذي تم تمديده الآن حتى 6 حزيران/يونيو 2020م.

 

بينما نحن ندرك تأثير جائحة فيروس كورونا المستجد في الدولة والعالم بشكل عام، فإننا نؤكد على ضرورة مراعاة جميع التدابير لمنع الإصابة بهذا المرض الفتاك حيث إن هذا جزء من التعاليم النبيلة للإسلام كما وضحها وطبّقها رسولنا الكريم e منذ أكثر من 14 قرنا.


كما أننا على يقين من أن هذا الوباء يمثل تحدياً خطيراً وامتحاناً من الخالق القدير ليختبر عباده مما يتطلب منا أن نتوجه إليه بإخلاص في التوبة والطاعة لما تنزّل به. وفي ضوء ذلك، فإن إغلاق المساجد هو جرأة على دين الله وعباده الذين تتألم قلوبهم بسبب منعهم من صلاة الجمعة وصلاة الجماعة المنتظمة، وقد زاد هذا الألم الشديد خلال شهر رمضان المبارك. للأسف، حتى قبل الإجراءات التي حددتها الدولة، قرّر قسم من القادة المسلمين إغلاق المساجد بدلاً من اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة للحفاظ عليها آمنة مع ضمان استمرار صلاة الجماعة! والأكثر إيلاما، أنهم ضلّوا الطريق بتحريفهم للأدلة الشرعية لتبرير توجههم الخطير!


لذلك بخصوص إغلاق المساجد نودّ الإشارة إلى تخوفاتنا بما يلي:


أولاً: إن تعليق صلاة الجمعة وصلوات الجماعة يتناقض بشكل جدّي مع تعاليم ديننا النبيلة. في أعقاب انتشار المرض الوبائي، علمتنا شريعة الإسلام النبيلة أن المطلوب ليس وقف صلاة الجماعة عموماً، بل عزل المصابين ومنعهم من دخول المسجد. يجب أيضاً اتخاذ التدابير مثل التعقيم، وارتداء الأقنعة، والاختبار الشامل وغسل اليدين لمنع العدوى وانتشار المرض. والدليل على ذلك ما ورد في المستدرك عن طارق بن شهاب عن أبي موسى عن النبي e قال: «الْجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةٌ: عَبْدٌ مَمْلُوكٌ، أَوِ امْرَأَةٌ، أَوْ صَبِيٌّ، أَوْ مَرِيضٌ».


وفيما يتعلق بصلاة الجماعة، فقد نصت الشريعة بقوة على أنها (فرض على الكفاية) مما يعني أنه يجب أن يؤديها باستمرار بعض الأشخاص على الأقل لتجنب وقوع المجتمع بأكمله في الإثم. روى أبو داود عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي e قال: «مَا مِنْ ثَلَاثَةٍ فِي قَرْيَةٍ وَلَا بَدْوٍ لَا تُقَامُ فِيهِمْ الصَّلَاةُ إِلَّا قَدْ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمْ الشَّيْطَانُ، عَلَيْكَ بِالْجَمَاعَةِ فَإِنَّمَا يَأْخُذُ الذِّئْبُ مِنَ الْغَنَمِ الْقَاصِيَةَ».


وحسب الرؤية أعلاه، نؤكد من جديد على أن إغلاق المساجد لم يكن خطوة مناسبة لأنه أوقع المجتمع بأسره في خطر خطيئة خطيرة بسبب الفشل في مراعاة صلاة الجماعة اليومية والجمعة الأسبوعية. لذلك نحث الحكومة على فتح المساجد على الفور. إنه لأمر مزعج حقاً أن يرى المسلمون المخلصون أن الدولة سمحت مؤخراً للمطاعم بالعمل تحت مسمى اتخاذ خطوات لاستئناف الحياة الاقتصادية، في الوقت الذي تواصل فيه إغلاق دور العبادة المكان الذي يذكر فيه اسم الخالق بتفان وإخلاص!


ثانياً: على الحكومة أن تضع إجراءات مثل التعقيم، وارتداء الأقنعة، والاختبارات الجماعية وغسل اليدين لمنع إصابة المصلين بالمرض. ويجب منع أي مصلٍّ تظهر عليه أعراض كوفيد-19 من دخول المسجد بينما يستمر الآخرون في صلاتهم. إن واجب الحكومة الأساسي هو المساعدة في توفير مثل هذه التسهيلات لمواطنيها حيث لا يمكنهم توفيرها بأنفسهم بشكل خاص مع مراعاة التدفق الهائل للمنح والأموال والدعم المحلي والخارجي الذي تتلقاه الحكومة والمعرفة العامة. لكننا واثقون أنه بما يخصّ المساجد هناك العديد من المؤمنين المخلصين الذين يتوقون للعودة إلى المساجد وعلى استعداد للمساعدة في توفير التسهيلات اللازمة.


ثالثاً: يقترب شهر رمضان المبارك من نهايته وستكون كارثة خطيرة إذا لم يتمكن المسلمون من أداء أي صلاة جماعة في هذا الشهر كله، ناهيك عن صلاة عيد الفطر بعد نهاية رمضان، التي نتوق إلى صلاتها جماعة كما يفرض الإسلام. ولذلك نحث على إيلاء هذه المسألة اهتماماً ونظراً عاجلين. من المؤكد أن الجالية المسلمة كانت صبورة ولكن حان الوقت للعودة إلى المساجد مع أخذ الاحتياطات اللازمة.


رابعاً: نذكر الأئمة وقادة الرأي الإسلامي والمسلمين عموماً أن من واجبهم الدعوة والمطالبة بإعادة فتح المساجد. كما ننصحهم بأن سكوتهم على الوضع المؤلم الحالي هو إهانة للدين وأهله وازدراء لهم، ومن المؤكد أنهم سيحاسبون يوم القيامة. يرجى الوقوف والتحدث بالحقيقة حتى ترفع مكانتكم أمام الله عز وجل الذي يأمر بالصدع بالحق دون خوف أو محاباة، وأن يبحث عن مرتبة الصحابة النبلاء رضي الله عنهم الذين صدعوا بالحق في أصعب الظروف وحصلوا على أعلى المنازل بعد نزول الأنبياء والمرسلين إلى البشر.


 

اللهمّ اشهد بأننا قد بلّغنا رسالتك

 

حزب التحرير
كينيا

 
 

 

 

 

 

التاريخ الهجري :24 من رمــضان المبارك 1441هـ

التاريخ الميلادي : الأحد, 17 أيار/مايو 2020م

 

 
 
 
 
http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/leaflets/kenya/68548.html
الثلاثاء, 05 تشرين2/نوفمبر 2019 22:55
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

رفع سن الزواج... انصياع لاتفاقية سيداو وليس حرصا على الأسرة!

 

الخبر:

 

 

قرر مجلس وزراء السلطة التنسيب إلى رئيس السلطة بتعديل المادة الخامسة من قانون الأحوال الشخصية لعام 76 القاضي بتحديد سن الزواج ليصبح 18 سنة شمسية لكلا الجنسين، مع استثناءات يقررها قاضي القضاة. (وكالة معا)

 

 

التعليق:

تسعى السلطة لتبرير قرارها هذا باتخاذ إجراءات لحماية الأسرة والنهوض بواقع المرأة، بحسب تعبيرها. والسؤال الذي يتبادر للذهن: هل السلطة تسعى بحق لحماية الأسرة؟ وهل يصح فصل سياساتها هذه عن التوجه الغربي والسياسات الاستعمارية للدول المانحة الرامية لفرض الرؤية الغربية للمرأة والحياة والمجتمع على المسلمين؟ إنه من السذاجة بمكان أن نتصور أن القضية هي مجرد تغيير قانون محلي ورفع بسيط لسن الزواج، فمن المعلوم أن الغرب يسعى لفرض وجهة نظره على المسلمين وبقية العالم، ومنها الحرية الشخصية التي تتحلل من كل قيد وتتخطى الدين والمجتمع وتعتبر المرأة سلعة تبتاع وليست عرضا يجب أن يصان. وهذه الرؤية تدمر المجتمعات وتسيء للمرأة وتورد الناس موارد الشهوات البهائمية والفساد. وهذه الرؤية جُسدت في مقررات سيداو ومؤتمر بكين وغيره من المقررات الدولية التي خرجت من مشكاة المبدأ الرأسمالي فقط والتي وقعت السلطة على الالتزام بها دون إبداء أية تحفظات، ومنها اعتبار زواج من دون ١٨ عاما باطلا. والسؤال التالي هو، من أدرى بمصلحة المرأة والأسرة والمجتمع، ومن هو القادر على معالجة قضايا المرأة والارتقاء بها، أهو المشرّع الغربي الأمريكي أو الأوروبي أم الله الحكيم الخبير؟! وهل يصح ممن لديه شرع رباني أن يلجأ لتشريعات وضعية قاصرة كسيداو؟! لذا فلا يصح للمسلمين أن يناقشوا هذه القضية خارج إطار الأحكام الشرعية، فما كان مستندا إلى الشرع أخذنا به، وما كان مستوحى من الغرب وقراراته وقوانينه واتفاقياته ضربنا به عرض الحائط. ثم لماذا نرضى بالدونية الثقافية، فنرضى بفرض الرأسمالية علينا بدل أن نطبق شرع ربنا، أليس في هذا مصادرة للهوية بل ذل وتبعية؟! وإذا كانت السلطة تكترث بحق لحماية الأسرة فلتعمل على صونها ومنع ما يدمرها! غير أننا نرى العكس تماما؛ فالسلطة تشجع الاختلاط بين الذكور والإناث، وتشجع الحفلات الغنائية ومهرجانات الرقص، تلك النشاطات التي تهتك ستر العفة وتشجع على انفلات الأخلاق، فأيهما أشد خطراً على الأسرة، مسألة الزواج المبكر أم تلك النشاطات التخريبية التي تريد أن تهبط بأبنائنا إلى أسفل سافلين؟! إن الغرب وأدواته لا يألون المسلمين خبالا، وإن اقتفاء أثر المستعمرين وتقليدهم شبرا بشبر

ذراعا بذراع يقود إلى ضنك العيش والخسران المبين، بينما التمسك بالإسلام وشريعته فيه الحياة والنجاة والطمأنينة. ﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً﴾

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

 

علاء أبو صالح عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين

 

 

http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/radio-broadcast/news-comment/63495.html

الصفحة 15 من 74

إضاءات

JoomlaWatch Stats 1.2.9 by Matej Koval