الثلاثاء, 25 تشرين1/أكتوير 2011 09:48
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

بقلم خالد زروان

أظهرت النتائج الأولية في انتخابات ما يسمى المجلس التأسيسي في تونس نسبة مقاطعة كبيرة عكس جوقة وسائل الاعلام الغربية والفضائيات، حيث  كانت نسبة المشاركة الاولى المعلن عنها 38% ثم اصبحت اليوم 51% حسب هيئة كمال الجندوبي -بالنسبة  إلى العدد الإجمالي للناخبين-. وهو ما يجعل نسبة المقاطعين يقارب ال 50%.
 
وكان حزب التحرير قد حث التونسيين على مقاطعة هذه الانتخابات باعتبارها محاولة للالتفاف على إرادة الشعب ووأد ثورته ومؤامرة لاقصاء الاسلام عن تنظيم شؤون الناس، اي اقصائه من مفاصل الدولة والمجتمع. وحث حزب التحرير الناس على المحافظة على علو سقف هدفهم ومواصلة الثورة حتى اقامة الدولة والنظام الذين ينشدهما وينتظرهما جميع المسلمين بل والعالم: دولة الخلافة ونظام الاسلام.

إقرأ المزيد: المسلمون في تونس يختارون نظام الاسلام، فهل يحققه لهم المجلس التأسيسي؟ بقلم خالد زروان

 
الثلاثاء, 25 تشرين1/أكتوير 2011 09:47
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

بقلم خالد زروان

الإقتراع المتعدد الأسماء التناسبي ذو الباقي الأكبر

"Le scrutin proportionnel plurinominal au plus fort reste"

هذا المثال للنظام الإنتخابي المعتمد في إنتخابات ما يسمى المجلس التأسيسي في تونس والذي يتم من خلاله مصادرة إرادة الناس وخياراتهم:

في دائرة متكونة من 500000 ساكن لهم الحق في 8 مقاعد و-400000 ناخب يختارون من 47 قائمة تحتوي كل واحدة منها على 8 مترشحين بالتعاقب رجل-إمرأة، فيكون العدد الإجمالي للمترشحين 376 مترشح ومترشحة. لنفترض أن أصوات كل قائمة هي مجموع الأصوات التي يتحصل عليها كل عضو فيها كما لو أن التصويت كان مفرد الإسم -أو تصويت إسمي- بالتوزيع التالي مع "H" تعني رجل يتبعها رتبته في القائمة و-"F" تعني مرأة يتبعها رتبتها في القائمة:

إقرأ المزيد: نظام المحاصصة الإنتخابي وتزوير إرادة الشعب

 
الإثنين, 24 تشرين1/أكتوير 2011 12:30
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

 رضا بالحاج

 إلى السيد الهاشمي الطرودي

أولاً نشكر لجريدتكم (المغرب) إجراءها حوارا معنا ونحن نفترض حسن النية في المقالة التي نشرتموها مصاحبةً للحوار بعنوان "تونس ستصبح ولاية" ولكن وللأسف ظهر لنا من خلال طرحكم في المضمون والشكل توظيف وإسقاط يجانبان الصواب:

إقرأ المزيد: الخلافة دولة الجدارة

 
الإثنين, 24 تشرين1/أكتوير 2011 12:26
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

بقلم: حمد طبيب

لقد تناقلت وسائل الإعلام  بشتى أصنافها ما جرى يوم 15/10/2011 من مظاهرات واحتجاجات شديدة ضد أصحاب رؤوس الأموال والمؤسسات المالية والبورصات، وضد النظام الرأسمالي بمجمله الذي جلب عليهم الفقر والبطالة والهزّات المالية والتفاوت الطبقي الكبير .. والحقيقة أن هذا الحدث الكبير يستحق الوقوف والنظر ووضع الأمور في نصابها الصحيح من حيث دوافع هذه الاحتجاجات وأسبابها ونتائجها المستقبلية ..

 إن الناظر في كيفية نشوء النظام الرأسمالي وتشكله يرى انه كان سقيماً في أساسه وفي طريقة معالجاته من أول يوم؛ حيث كان أساسه ردّة فعل غرائزية على الظلم، ثم كان حلاً غير مبنيٍّ على العقل عندما توصل المفكرون ورجال الدين إلى الحلّ الوسط في بناء النظام الجديد، (فالحلّ الوسط) ليس حلاً مبنياً على عقل سليم، لأنه توسط بين أمرين متناقضين متنافرين متباعدين!!..

إقرأ المزيد: الرأسمالية على طريق الانهدام!!..

 
الإثنين, 24 تشرين1/أكتوير 2011 12:20
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

د. فايز أبو شمالة

 لا يليق بعميد الحكام العرب إلا ميتة تناظر مستواه الرفيع بين الحكام، فطالما كان استثنائياً في طريقة حكمه، فمن الجدير أن يكون الموت الذي يلاقيه استثنائياً، لأن العقاب من جنس العمل، ولما كان سفك دم الليبيين من مميزات حكم القذافي، فإن من العدل أن يرتد الظلم إلى نحر مطلقه، وتكون الطريقة التي يموت فيها القذافي تتماثل مع شخصيته، فالرجل الذي سخر من الشعب الليبي، وسخّف حاضره، واحتقر طاقاته، وعاث فساداً في الأرض، يليق فيه الموت صفعاً على وجهه، وسفعاً بناصيته كما ظهر على "اليوتيوب"، لقد مات القذافي بالركلات الترجيحية، مات بعد أن أغرقه الثوار بالبصاق والاحتقار، مات عميد الحكام العرب بمحاكمة ميدانية عفوية استمرت ست ساعات، حدد بأفعاله الشنيعة القضاة والشهود والمنفذين للحكم فيه، لقد استحث بتصرفاته وماضية المجرم أيادي الثوار كي تتخطفه، وتشده ذات اليمين وذات الشمال، حتى صار جرذاً استفزت رائحته مخالب القطط، ليموت عميد الحكام العرب بما يليق بجلال اللقب، مات القذافي صفعاً وركلاً ونهشاً وهبشاً.

إقرأ المزيد: ركلات ترجيحية لعميد الحكام العرب

 

الصفحة 87 من 132

اليوم

الخميس, 08 أيار/مايو 2025  
11. ذوالقعدة 1446

الشعر والشعراء

يا من تعتبرون أنفسكم معتدلين..

  نقاشنا تسمونه جدالا أدلتنا تسمونها فلسفة انتقادنا تسمونه سفاهة نصحنا تسمونه حقدا فسادكم تسمونه تدرجا بنككم...

التتمة...

النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ

نفائس الثمرات النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ والسـعدُ لا شــكَّ تاراتٌ وهـبَّاتُ النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ...

التتمة...

إعلام ُ عارٍ

إعلام عار ٍ يحاكي وصمة العار      عار ٍ عن الصدق في نقل ٍ وإخبارِ ماسون يدعمه مالا وتوجيها         ...

التتمة...

إقرأ المزيد: الشعر

ثروات الأمة الإسلامية

روائع الإدارة في الحضارة الإسلامية

محمد شعبان أيوب إن من أكثر ما يدلُّ على رُقِيِّ الأُمَّة وتحضُّرِهَا تلك النظم والمؤسسات التي يتعايش بنوها من خلالها، فتَحْكُمهم وتنظِّم أمورهم ومعايشهم؛...

التتمة...

قرطبة مثلا

مقطع يوضح مدى التطور الذي وصلت اليه الدولة الاسلامية، حيث يشرح الدكتور راغب السرجاني كيف كان التقدم والازدهار في  قرطبة.

التتمة...

إقرأ المزيد: ثروات الأمة الإسلامية

إضاءات

JoomlaWatch Stats 1.2.9 by Matej Koval