الدكتور ماهر الجعبري
تمخضت صناديق الانتخابات في كل من مصر وتونس عن تأييد كبير لمن يحمل شعار الإسلام، مما يشير بوضوح إلى أن المشاركين قد صوتوا للشعار الإسلامي، وأنهم يتطلعون إلى أن يُحكَموا على أساس الإسلام، وهو مؤشر يكشف عن مكنون الأمة النفيس، ويتوافق مع نتائج استطلاعات للرأي سبق أن قامت بها مؤسسات عالمية، مثل مؤسسة “جالوب” الأمريكية، التي كشف استطلاعها عام 2007 أن أكثر من 90% من “الشعب” المصري يؤيد تحكيم الشريعة الإسلامية، وأن حوالي ثلثي المصريين يطالبون بجعل الشريعة المصدر الوحيد للتشريع، وهنا تبرز لدى المحلّلين تساؤلات حول إمكانية نجاح “الإسلاميين” المنتخبين في “تجربة” الحكم.
الدكتور ماهر الجعبري
ضمن مقابلة مع إذاعة وتلفزيون فلسطين، تحدث رئيس السلطة الفلسطينية عن وجود خيارات مفتوحة إذا لم تنجح الرباعية في "وضع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على طاولة المفاوضات حتى 26 من شهر كانون ثاني الجاري"، واعتبر أن ذلك يعني أنها فشلت وسيكون للقيادة الفلسطينية بعد ذلك موقف تدرسه وتتصرف بناء عليه. وبينما نفى أن تكون "الانتفاضة الثالثة" من ضمن تلك الخيارات، طالب "الجانب الأميركي بأن لا يضيّع سنة 2012 في مسألة الانتخابات".
المهندس:موسى عبد الشكور - الخليل
مهل تعقبها مهل ويتخللها القتل والدمار ’مهل تتوج باتفاق بين الجامعه العربيه والنظام الدموي السوري ياخذ من خلالها الضوء الاخضر تلو الاخضر للاستمرار في مسلسل الدمار والقتل تحت اعين المراقبين العرب فقد تم اعطاء النظام السوري الدموي الصفه الشرعيه والقانونيه في اقتراف المزيد من المذابح حتي يستقر الحال لامريكا بتغيير راس النظام او ابقائه فخلال تلك المهل وقعت مئات المجازر الدموية' في جميع انحاء سوريا اخرها مذبحة الجنود المنشقون في ادلب واباده عائلات بكاملها
إقرأ المزيد: شبيحه الجامعه العربيه تحت الطلب ومهل للنظام السوري والدور الخياني ؟؟؟؟
د. ياسر صابر
بعد إنطلاق الثورة السورية المباركة أدركت أمريكا أن الوضع هناك ليس فى صالح نظامها الذى رعته مايزيد عن 40 عاماً منذ الوالد مروراً بالولد ، لأنها لاتملك البديل الذى تدفع به للإلتفاف على الثورة كما فعلت فى أماكن أخرى . وبالرغم من ذلك تشدقت أمريكا كعادتها أنها مع الثورة وفى نفس الوقت تركت يد الأسد طليقة فى إبادة أهلنا فى سوريا ربما يستطيع أن يثنى الناس عن الخروج عليه ، أو يخدعهم ببعض الإصلاحات والوعود الكاذبة ، إلا أن هذا لم يفت فى عضد الثوار بل زادهم قوة وتصميماً على مواصلة ثورتهم وبدأت تتفجر منهم البطولات فأعادوا لنا سير الأبطال الذين فتحوا الشام ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل بدأت الإنشقاقات تزداد فى الجيش السورى مما شكل خطراً كبيراً على النظام .
سيف الدين عابد
في عالم الطب المعاصر كثرت عمليات التجميل وتعددت أشكالها، لكنها اشتركت في أنّ الهدف منها إما أن يكون إخفاء تشوّه جسدي خَلقي أو طارئ، أو لرغبة من الشخص في إحداث شيء من التغيير في الشكل لعضو من أعضاء جسده...
من هذه العمليات ما ينجح ومنها ما يفشل ومنها ما يؤدي إلى مضاعفات غير محمودة تزيد التعقيد والتشويه وإن كانت نسبتها ضئيلة إحصائياً.
وفي زماننا الغريب العجيب هذا الذي أصبح فيه الحليم حيراناً تمّ جلب هذا المصطلح ليصبح مناطُهُ هو الواقع السياسي والأنظمة السياسية التي ثارت الشعوب لإسقاطها ما أدّى إلى تداعي خبراء الجراحات التجميلية وحشد طاقاتهم وخبراتهم في التعامل مع مسائل التضليل السياسي والإعلامي في محاولات مستميتة للحفاظ على ما عملوا على بنائه واستقراره عقوداً طويلة...
المزيد من المقالات...
الصفحة 83 من 132