هاجر اليعقوبي
http://naqed.info/forums/index.php?showtopic=9044&st=0&#entry25391
بيان صحفي
حزب التحرير ليس تهديدا متزايدا، بل هو نداء الخير والأمل الوحيد للأمة!
(مترجم)
نشر موقع "عين أوروبية على التطرف" مؤخراً مقالاً بعنوان "حزب التحرير: تهديد متزايد في أفغانستان" في 27 أيار/مايو 2020م. وقد انتقد المؤلف الإجراءات الخاملة للحكومة الأفغانية لعدم منعها دعوة حزب التحرير، مشيراً إلى أن الحكومة الأفغانية بحاجة إلى أخذ تهديد حزب التحرير على محمل الجد لأنه نظراً لنفوذ الحزب المتزايد في المناطق الريفية والحضرية على حد سواء، فإن الجماعة ستشكل بالتأكيد تهديداً كبيراً للحكومة.
يدعو المكتب الإعلامي لحزب التحرير إلى ملاحظة النقاط التالية فيما يتعلق بالمقال المكتوب:
لا تبدو هذه القطعة التي نشرت مثل تقرير بحثي ولا تظهر كمقالة صحفية لأنها لا تحتوي على أي اقتباسات أو مراجع؛ حتى الآن، حاول المؤلف، من خلال جمع معلومات غير كاملة ومتحيزة، التحذير من تهديد حزب التحرير. إذا كان المرء ينوي الوقوف عليها، فمن الواضح أن المؤلف قد ارتكب أخطاء كبيرة حتى في قضايا بسيطة وبدائية جدا تتعلق بحزب التحرير.
في واقع الأمر، كتب المؤلف في السطر الأول من النسخة القديمة من مقاله أن "حزب التحرير تأسس عام 1952 في أفغانستان" ثم قام بتصحيحه بناءً على مصدر مختلف، مشيراً إلى عام 1952 باعتباره تاريخ تأسيس حزب التحرير لأن كلا المصدرين أبلغ بشكل غير صحيح عن تاريخ تأسيس حزب التحرير. وفي موضع آخر، يدعي أنه إذا فشلت الأنشطة السلمية لحزب التحرير، فسيستخدم القوة أو الجهاد للإطاحة بالحكومة. تثبت هاتان المعلومتان غير المكتملتين في بداية المقالة مدى خطورة انزلاق المؤلف من حيث توصيل المعلومات المضللة. على كل حال، لقد تأسس حزب التحرير في فلسطين عام 1953، وكان نهجه في إقامة الخلافة قائماً بالكامل على الصراع الفكري والكفاح السياسي، ويرفض استخدام العنف أو أي وسيلة مادية كطريقة لإقامة الخلافة.
علاوة على ذلك، ارتكب المؤلف خطأ نمطياً آخر من خلال ربط حزب التحرير بجماعات أخرى، مدعيا أن "عناصر حزب التحرير يعملون مع (داعش) والقاعدة والجماعات المتطرفة في باكستان وحركة طالبان من أجل تنفيذ الاغتيالات السياسية". في الواقع، إن اتهام حزب التحرير بـ"الاغتيالات السياسية" هو ادعاء متعصب آخر ضد حزب التحرير لأن مثل هذه الانتماءات بعيدة كل البعد عن النضالات المقدسة لحزب التحرير. إن أي شخص لديه القليل من المعلومات حول حزب التحرير وتاريخ نضاله سيكون قادراً بسهولة على دحض هذا الادعاء. بل على النقيض من ذلك، فإن حزب التحرير ينظر إلى القادة السياسيين والمؤثرين في الأمة باعتبارهم رصيداً ثميناً، ولهذا السبب، يقوم بالتواصل معهم بانتظام وحمل الدعوة الفكرية والسياسية لهم طلباً لدعمهم. في الواقع، يجب على كاتب هذه المقالة أن يطلب العفو من الله سبحانه وتعالى لارتكابه مثل هذا الخطأ الكبير بإلقائه اتهامات غير صحيحة ضد الحزب، ويجب على موقع "عين أوروبية على التطرف" الاعتذار أمام حزب التحرير لنشر مثل هذا المقال غير المناسب والمتحيز.
كتب المؤلف في جزء آخر من مقاله أن "منتقدي الحزب يقولون إن حزب التحرير يعمل كذراع ثقافي لتنظيم الدولة الإسلامية والجماعات الجهادية الأخرى وأنه يجند ويقاتل من أجل تنظيم الدولة الإسلامية في كل من أفغانستان وسوريا". هذا الادعاء، مثل الادعاء السابق، غير صحيح على الإطلاق ويتناقض مع حقيقة حملة الحزب حول العالم. فقد بدأ حزب التحرير نضاله الفكري والسياسي منذ عام 1953 لإحداث تغييرات جوهرية في البلاد الإسلامية، وفي ذلك الوقت لم يكن هناك أي وجود لتنظيم القاعدة أو حركة طالبان أو تنظيم الدولة. إن أي ادعاء بتعاون حزب التحرير مع تنظيم الدولة والجماعات الجهادية الأخرى ليس أكثر من اتهام كاذب، نابع من افتقار الكاتب إلى وعي دقيق بمهمة حزب التحرير.
الادعاء الوحيد الذي نؤكده في هذه المقالة هو أن حزب التحرير ينمو في أفغانستان ويرفض كل ما يراه غير إسلامي، مثل الديمقراطية والنظام السياسي الحالي والدستور الأفغاني، لأن حزب التحرير يدرك الأسباب الجذرية للاضطرابات السائدة ويعزوها لـ"وجود" أمريكا والأنظمة الغربية في البلاد.
لقد أدرك المسلمون والمجاهدون في أفغانستان جيداً من يمثل تهديداً حقيقياً لأفغانستان: أهو حزب التحرير أم الاحتلال الأمريكي وحلفاؤه الأوروبيون؟ في الواقع، تم الكشف عن الوجه الحقيقي والشنيع للإرهاب الغربي الذي لم يتسبب فقط في تحول أفغانستان إلى "أرض التوابيت" على مدى العقدين الماضيين، ولكن أيضاً عرض للخطر قيم وحرمة وأعراض وأموال الناس.
الرسم البياني المتنامي لكراهية الناس للاحتلال الغربي وعملائه وكذلك المستوى المتزايد من قبول حزب التحرير الملحوظ في أفغانستان يحدد بوضوح من يعتقد الناس أنه التهديد الحقيقي؟ بقدر ما تكشف الحقائق أن الأمة تحتضن وتدعم بقوة حزب التحرير. لأن حزب التحرير لا يسعى لإثارة الاضطرابات في المجتمع ولا يريد الإطاحة بالحكومات فقط؛ بل إن حزب التحرير يسعى من أجل سلامة الأمة الإسلامية وازدهارها في هذه الدنيا وفي الآخرة على حد سواء من خلال إقامة الخلافة وتطبيق الإسلام وحمله إلى العالم، كما أثبت ذلك للأمة بوضوح على مدى سنوات.
المكتب الإعلامي لحزب التحرير
في ولاية أفغانستان
http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/pressreleases/afaganistan/68568.html
نسأل الله أن يمدكم بالصحة وأن يوفقك لما يحب ويرضى وأن يجريَ على يدكم النصر والتمكين وإعزاز لدينه.
أرجو من حضرتكم تخريج هذا الحديث من حيث #الصحة والقوه والضعف والإستدلال به وشكرا لكم، ﻋَﻦْ ﻣُﻌَﺎﺫِ ﺑْﻦِ ﺟَﺒَﻞ، ﻗَﺎﻝَ: ﺳَﻤِﻌْﺖُ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠﻪِ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ ﻳَﻘُﻮﻝُ: ( ﺧُﺬُﻭﺍ ﺍﻟْﻌَﻄَﺎﺀَ ﻣَﺎ ﺩَﺍﻡَ ﻋَﻄَﺎﺀً، ﻓَﺈِﺫَﺍ ﺻَﺎﺭَ ﺭِﺷْﻮَﺓً ﻓِﻲ ﺍﻟﺪِّﻳﻦِ ﻓَﻠَﺎ ﺗَﺄْﺧُﺬُﻭﻩُ، ﻭَﻟَﺴْﺘُﻢْ ﺑِﺘَﺎﺭِﻛِﻴﻪِ؛ ﻳَﻤْﻨَﻌْﻜُﻢُ ﺍﻟْﻔَﻘْﺮَ ﻭَﺍﻟْﺤَﺎﺟَﺔَ، ﺃَﻟَﺎ ﺇِﻥَّ ﺭَﺣَﻰ #ﺍﻟْﺈِﺳْﻠَﺎﻡِ ﺩَﺍﺋِﺮَﺓٌ، ﻓَﺪُﻭﺭُﻭﺍ ﻣَﻊَ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏِ ﺣَﻴْﺚُ ﺩَﺍﺭَ، ﺃَﻟَﺎ ﺇِﻥَّ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ ﻭَﺍﻟﺴُّﻠْﻄَﺎﻥَ ﺳَﻴَﻔْﺘَﺮِﻗَﺎﻥِ، ﻓَﻠَﺎ ﺗُﻔَﺎﺭِﻗُﻮﺍ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏَ، ﺃَﻟَﺎ ﺇِﻧَّﻪُ ﺳَﻴَﻜُﻮﻥُ ﻋَﻠَﻴْﻜُﻢْ ﺃُﻣَﺮَﺍﺀُ ﻳَﻘْﻀُﻮﻥَ ﻟِﺄَﻧْﻔُﺴِﻬِﻢْ ﻣَﺎ ﻟَﺎ ﻳَﻘْﻀُﻮﻥَ ﻟَﻜُﻢْ، ﺇِﻥْ ﻋَﺼَﻴْﺘُﻤُﻮﻫُﻢْ ﻗَﺘَﻠُﻮﻛُﻢْ، ﻭَﺇِﻥْ ﺃَﻃَﻌْﺘُﻤُﻮﻫُﻢْ ﺃَﺿَﻠُّﻮﻛُﻢْ )
ﻗَﺎﻟُﻮﺍ: ﻳَﺎ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠﻪِ، ﻛَﻴْﻒَ ﻧَﺼْﻨَﻊُ؟
ﻗَﺎﻝَ: (ﻛَﻤَﺎ ﺻَﻨَﻊَ ﺃَﺻْﺤَﺎﺏُ ﻋِﻴﺴَﻰ ﺍﺑْﻦِ ﻣَﺮْﻳَﻢَ، ﻧُﺸِﺮُﻭﺍ ﺑِﺎﻟْﻤَﻨَﺎﺷِﻴﺮَ، ﻭَﺣُﻤِﻠُﻮﺍ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟْﺨَﺸَﺐِ، ﻣَﻮْﺕٌ ﻓِﻲ ﻃَﺎﻋَﺔِ ﺍﻟﻠﻪِ ﺧَﻴْﺮٌ ﻣِﻦْ ﺣَﻴَﺎﺓٍ ﻓِﻲ ﻣَﻌْﺼِﻴَﺔِ ﺍﻟﻠﻪِ)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
1- جاء في (جامع الأحاديث) لمؤلفه جلال الدين السيوطي المتوفي 911هـ:
11863- خذوا العطاء ما دام عطاء وإذا صار #رشوة على الدين فلا تأخذوه ولستم بتاركيه يمنعكم الفقر والحاجة ألا إن رحى الإسلام دائرة فدوروا مع الكتاب حيث دار ألا إن الكتاب والسلطان سيفترقان فلا تفارقوا الكتاب ألا إنه سيكون عليكم أمراء يقضون لأنفسهم ما لا يقضون لكم إن عصيتموهم قتلوكم وإن أطعتموهم أضلوكم قالوا يا رسول الله كيف نصنع قال كما صنع أصحاب عيسى ابن مريم نشروا بالمناشير وحملوا على الخشب موت في #طاعة_الله خير من حياة في معصية الله (الطبرانى عن معاذ بسند: حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بن يُوسُفَ بن يَعْقُوبَ الْبَلْخِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بن حُجْرٍ الْمَرْوَزِيُّ، ح وَحَدَّثَنَا خَطَّابُ بن سَعِيدٍ الدِّمَشْقِيُّ، وَالْحُسَيْنُ بن إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا هِشَامُ بن عَمَّارٍ، قَالا: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن يَزِيدَ بن جَابِرٍ، عَنِ الْوَضِينِ بن عَطَاءٍ، عَنْ يَزِيدَ بن مَرْثَدٍ، عَنْ مُعَاذِ بن جَبَلٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ...
أخرجه الطبرانى (16599)، قال الهيثمى (5/238): يزيد بن مرثد لم يسمع من معاذ، والوضين بن عطاء وثقه ابن حبان وغيره وضعفه جماعة وبقية رجاله ثقات. وأخرجه أيضاً: الطبراني في الشاميين (1/379، رقم 658)، والطبراني في الصغير (2/42، رقم 749).وكما ترى فبعض رجال السند فيهم مقال عند بعض رجال الحديث، ولكن بعضهم ثقة عند رجال آخرين.
2- وجاء في (إتحاف الخيرة المهرة) لمؤلفه الحافظ أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري المتوفى سنة 840هـ:
[7571] عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:"خذوا العطاء ما دام عطاء، فإذا صار رشوة على الدين فلا تأخذوا، ولستم بتاركيه يمنعكم من ذلك المخافة والفقر، ألا وإن رحى الإيمان دائرة وإن رحى الإسلام دائرة، فدوروا مع الكتاب حيث يدور، ألا وإن #السلطان والكتاب سيفترقان، ألا فلا تفارقوا الكتاب، ألا إنه سيكون عليكم أمراء، إن أطعتموهم أضلوكم، وإن عصيتموهم قتلوكم قالوا: كيف نصنع يا رسول الله؟ قال: كما صنع أصحاب عيسى ابن مريم، حملوا على الخشب، ونشروا بالمناشير، موت في طاعة الله خير من حياة في معصية الله".
رواه إسحاق بن راهويه عن سويد بن عبد العزيز الدمشقي، وهو ضعيف، ورواه أحمد بن منيع، ورواته ثقات، ولفظهما واحد.
وكما ترى فإن بعض الروايات ضعيفة، وأما سند رواية أحمد بن منيع فهم ثقات.
آمل أن يكون في ذلك الكفاية، والله أعلم وأحكم.
09 شوال 1441هـ
الموافق 31/05/2020م
---------
#أمير_حزب_التحرير


بسم الله الرحمن الرحيم
كتيب مؤتمر "بيجين +25:
بيان صحفي
القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير ينشر كتيباً مهماً
بيجين+25: هل سقط قناع المساواة بين الجنسين؟"
(مترجم)
قام القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير في 30 أيار/مايو 2020، بنشر كتيب مهم بعنوان "بيجين +25: هل سقط قناع المساواة بين الجنسين؟" تمخض عن الحملة العالمية والمؤتمر العالمي على الإنترنت الذي نُظم في آذار/مارس ونيسان/أبريل من هذا العام لدراسة الروايات التي روج لها إعلان ومنهاج عمل بيجين لعام 1995 الصادر عن الأمم المتحدة، أن المفهوم الغربي لـ"المساواة بين الجنسين" هو الوسيلة لرفع المكانة، والنهوض بالحقوق، وتحسين نوعية حياة المرأة على الصعيد الدولي. ويحظى الإعلان بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لتأسيسه هذا العام، وقد أشادت به الأمم المتحدة والحكومات في جميع أنحاء العالم، باعتباره أكثر الأجندات رؤية لتمكين النساء والفتيات على الصعيد الدولي و"أشمل إطار للسياسة العامة العالمية ومخطط للعمل" لتحقيق "المساواة بين الجنسين" وحقوق الإنسان للنساء والفتيات في كل مكان. وقد تبنت إعلان ومنهاج عمل بيجين 189 دولة بما في ذلك غالبية الحكومات في البلاد الإسلامية، التي وافقت على تنفيذ أحكامه والتزاماته داخل دولها وتعزيز أجندته ومثله العليا داخل دولها. كما أنه يشكل الأساس للعديد من الاتفاقيات الدولية اللاحقة والقوانين الوطنية المتعلقة بحقوق المرأة. ومع ذلك، وبعد مرور 25 عاما على إنشاء إعلان ومنهاج عمل بيجين، لم يتحقق وعده بتمكين المرأة وتحسين حياتها من خلال المساواة بين الجنسين بالنسبة لجماهير النساء العاديات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في البلاد الإسلامية. والواقع أن المشاكل السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والتعليمية، والصحية والبيئية التي تواجه النساء والفتيات قد تفاقمت في العديد من البلاد. ولذلك يسعى هذا الكتيب إلى تحدي الروايات السائدة المتعلقة بـ"المساواة بين الجنسين" وادعاءاتها بتعزيز حقوق المرأة ورفاهيتها، وتقدم الأمم. ويبحث الكتيب أسباب فشل سياسات وقوانين المساواة بين الجنسين في تحسين حياة المرأة، فضلا عن شرح الأسباب المبدئية والمنهجية الحقيقية للأسباب الجذرية العديدة التي تواجه المرأة اليوم. كما أنه يكشف عن الأجندة الحقيقية لاتفاق قانون المرأة والمساواة بين الجنسين في العالم فيما يتعلق بنشر الحركات النسوية والمساواة بين الجنسين في البلاد الإسلامية والجاليات المسلمة في جميع أنحاء العالم. والأهم من ذلك أن الكتيب يهدف إلى توضيح كيف أن الإسلام ونظامه السياسي، أي نظام الخلافة على منهاج النبوة، يوفر نهجاً جديداً ورؤية بديلة مجربة زمنياً ومقنعة لتحسين حياة المرأة حقاً وحل المشاكل العديدة التي تواجهها. وهو يعرض المخطط الشامل الفريد للإسلام بما فيه المبادئ، والقوانين والنظم التفصيلية التي ترفع مكانة المرأة داخل المجتمع، وتؤمن حقوقها، وتحميها من الأذى، وترفع مستوى معيشتها وتحقق تقدما حقيقيا داخل الدولة. إن الكتيب هو عبارة عن مجموعة مقالات لعضوات في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير من مختلف أنحاء العالم، وقد نُشر بأربع لغات: العربية والإنجليزية والتركية والإندونيسية. لتحميل الكتيب للتصفح والطباعة:
http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/resources/hizb-resources/68482.html
﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾
الدكتورة نسرين نواز مديرة القسم النسائي في المكتب الإعلامي
المركزي لحزب التحرير
http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/files/PDFs/Book_Ar/Bejin/2020_Bejiing25_Conference_Booklet_AR_PDF_FINAL_Prev.pdf?fbclid=IwAR1usBfy6qrTsWr8OwYUXgpFH8Eb_SJtO-s3mg-AtZU4gVQUaisIBeYkR4s
http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/hizb-campaigns/66354.html
المزيد من المقالات...
الصفحة 18 من 74