وثائقي: ولادة أمة

طباعة

من سلسلة عندما يتكلم التاريخ
أدى سقوط روما عام أربعمائة وستة وسبعين قبل الميلاد إلى أفول نجم الدولة، وتدمير المدن الرومانية، وتوقف الكتابة، وطمس الذاكرة الجماعية لأوروبا الحالية.
بعد أن لفظت الحضارة الأوروبية أنفاسها الأخيرة، عاشت البلاد التي تُعرف بأوروبا حاليا فترة طويلة من عدم الأمان والخوف، بسبب الفوضى الشاملة التي نشرتها قبائلها الهمجية، والتي دمرت الإمبراطورية.

واستخدمت الكنيسة التي كانت تُحكِم قبضتها الاستبدادية على حياة الناس- استخدمت الخوف من الخطيئة والنار أساسًا لبسط سلطتها.  إليكم الشريط

 

الجزء الأول


ArtCreative Design and Custom coding

 

الجزء الثاني


ArtCreative Design and Custom coding



شارك على فيس بوك