جواب سؤال
السؤال: ما الذي يجري في ساحل العاج؟ فقد أجريت انتخابات الجولة الثانية على الرئاسة في 28/11/2010، فأعلن المجلس الدستوري الذي يؤيد الرئيس الحالي لوران غباغبو فوز الرئيس بنسبة 51,45 % بينما أعلنت لجنة الانتخابات فوز منافسه الحسن وتارا بنسبة 54,1%، فاعترفت أمريكا والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالنتائج التي أعلنتها لجنة الانتخابات وبفوز الحسن وتارا. ورفض الرئيس غباغبو ذلك معتبرا نفسه الفائز حسب ما أعلنه المجلس الدستوري وأصرَّ على البقاء في السلطة وأيده الجيش. فهل هي من باب التنافس الانتخابي القبلي أو الديني؟ أو أنه يقع في باب الصراع السياسي، وإن كان، فبين من ومن؟ وما المتوقع في حل هذه المشكلة الانتخابية؟
بقلم: عاهد ناصرالدين
أن يُحارب الإسلام من دول الكفر التي تجاهر بعدائها للإسلام أمر طبيعي ؛أما أن يحارب الإسلام من أبنائه ومن أبناء جلدته؛أولا من خالد الجندي بتشبيهه للأذان بصوت الحمير، وثانيا من العضوة في مجلس المستشارين رياض الزغل، العميدة السابقة بكلية الاقتصاد والتصرف بصفاقس، بمطالبتها وقف "الإزعاج"الصادر من الأذان -على حد زعمها- خلال مداخلة لها الأربعاء، وفي إطار مداولات المجلس حول مشروع ميزانية الدولة لسنة 2011، والتي نقلها التلفزيون الحكومي "تونس 7" بالنظر في مسألة "الإزعاج" الآتي من الأذان بحجة تقارب المسافة بين المساجد في تونس، ما يخلق فوضى سمعية من شأنها أن تضر نفسيا وجسديا بصحة التونسيين، بحسب قولها، مع أن الله عزوجل يقول{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} الرعد28.
د.علاء شماسنة
الصحافه و الإعلام ركن جوهري و فعال لإظهار الحقيقه و نقل المعلومة للناس، بل اذا قامت بدورها المطلوب فقد تحدث تغييرات و هزات سياسية في البلد التي تعمل فيه تؤدي الى نتائج ملموسة على الواقع، فايصال الحقيقه و نقل المعلومة لا يخضع للإبتزاز و المداهنة السياسية و لا للمصلحة الذاتية، ودور الصحفي لا يقتصر على سرد الاحداث و التعليق عليها بل يتعداه الى المشاركة في صنع الحدث و القرار السياسي و توجيه ارادة هذه الأمة و قيادتها نحو الهدف المنشود دائما.
الخلافةُ التي تحررُ البلاد والعباد.
الخلافة التي تطبقُ جميعَ الأحكامٍ الشرعيّة الإسلامية.
الخلافة التي تحلٌّ جميع مشاكل الأزمات الاقتصادية العالمية. الخلافة التي تحل جميع قضايا المسلمين.
الخلافة التي تحرر فلسطين وقبرص وأفغانستان وسائر بلاد المسلمين..
الخلافة وعد وفرض.
المهندس باهر صالح
كان يود المرء لو أنّ هرولة مصر والأردن وتركيا والسلطة إلى مساعدة "إسرائيل" في إخماد حرائق الكرمل، التي أطارت عقول قادة "إسرائيل"، حيث أدركوا ضعف دولتهم بل عجزها عن التعامل مع حريق بالرغم مما تدعيه من تفوق وتطور يفوق كل دول المنطقة، فوجدت نفسها عاجزة ليس فقط عن إخماد الحريق بل حتى عن مجرد التعامل معه، إذ لم يكن لدى "إسرائيل" طائرة مروحية واحدة لإخماد الحرائق فاستعملت قوات الإطفاء طائرات رش المبيدات في محاولة لإخماد النيران. كان يود المرء لو كانت تلك الهرولة قد تمت بالخفاء ومن وراء الأضواء فلم يعلم بها أهل فلسطين والمسلمون، وبذلك كان سيهون وقعها عليهم، فلا يصيبهم حيرة أو صدمة وهو يرون أبناء جلدتهم يساعدون ألد أعدائهم.
المزيد من المقالات...
الصفحة 110 من 132