اتصل بنا

...
الثلاثاء, 04 تموز/يوليو 2017 21:39
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق


لم تر الأمة الإسلامية أياما سوداء أكثر من الأيام التي عاشتها في ظل غياب الخلافة، كيف لا والله تعالى يقول: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا}، فحياة المسلمين منذ ما يقارب 100 عام تقريبا ضنك في ضنك والأمور تزداد سوءا بدل أن تتحسن، حتى القيام بفروض الإسلام ناله السوء بسبب غياب الخلافة، فالخلافة حصن حصين تحمي المسلم ودينه، نعم نال التقصير الالتزام بأحكام الإسلام، فأصبحت ترى مسلما لا يصلي ومسلما لا يصوم ومسلما لا يزكي، وامرأة مسلمة تخرج بدون لباس شرعي، ومسلما يقتل مسلما، نال السوء الحكم فتحكم برقابنا حكام يخدمون الكفر والأعداء ولا يخدمون الإسلام، كثر الفقر وانتشر الجهل، وانتشر الفساد في كل مناحي الحياة.

ومن الأمور التي نالها السوء فريضة الجهاد، فأصبح المسلمون بداية لا يدركون معنى الجهاد الحقيقي ولم شرع وكيف يكون، وأصبح يعتدى على المسلمين صباح مساء ويقتل المسلمون كل يوم ولا مجيب ولا مغيث، وأصبحت جيوشنا للاستعراضات العسكرية، وأصبحنا نرى في بضعة أفراد يؤذون العدو حلا مثاليا لرد العدوان عن المسلمين، كثير من بلاد المسلمين محتلة وغيرها تسير على نفس الطريق، وقد أصبح البعض يرى أن الجهاد عن طريق الجماعات المسلحة هو الحل لكل مشاكل المسلمين، وللأسف كثر سفك الدماء بين المسلمين.

هذا الموضوع إخوتي لن يركز على الأحكام الشرعية المتعلقة بالجهاد بقدر ما سيركز عما حصل للجهاد بعد غياب الخلافة، ويمكن معرفة أحكام الجهاد من كتب ومواضيع أخرى.

بداية شرع الجهاد لقتال الكفار من أجل إعلاء كلمة الله وتحطيم الحواجز المادية التي تحول دون نشر الإسلام في العالم، وشرع الجهاد بعد إقامة الدولة الإسلامية في المدينة المنورة، أي أن المسلمين لم يجاهدوا لإقامة الدولة الإسلامية، وإنما شرع لهم الجهاد بعد إقامة الدولة الإسلامية، أي أنه وبشكل أكيد أن الجهاد ليس طريقة لإقامة الدولة الإسلامية من العدم. 

إقرأ المزيد


الإثنين, 29 أيار/مايو 2017 00:00
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

قال تعالى: ﴿إِلَّا تَنفِرُواْ يُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا وَيَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَيۡرَكُمۡ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيۡ‍ٔٗاۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ ٣٩ إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدۡ نَصَرَهُ ٱللَّهُ ﴾
 

إن المتتبع لأحوال أمته ليتساءل عن دور ومهام الجيوش في بلاد المسلمين والتي منها، إضافة إلى الجهاد، وهو وظيفتها الأساسية، توفير الأمن وحفظ الرعية من أي اعتداء. وأمام ما يواجهه المسلمون اليوم من مآسٍ تملأ صفحاتها كل وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، العادية والإلكترونية، ويسرح في ملعبها مجرموها من ذئاب الغرب وثعالب حكام المنطقة… أمام كل ذلك ليتساءل الواحد منا: أين هذه الجيوش من وظيفتها؟! ولماذا تقعد عن القيام بدورها؟! ولماذا تسكت عن الجرائم المهولة التي تطال أمتها وحتى أهلها؟!… بل أكثر من ذلك أصبحنا نرى أن هذه الجيوش مقبوض عليها بقبضة حديدية من حكام المسلمين ومن قادة عسكريين مرهونين مثلهم مثل الحكام للغرب؛ ومن هنا تحولت مهمتهم إلى ما نراه اليوم من مشاركة لهم في ضرب الأمة، وضرب توجهها نحو الانعتاق من الغرب والإمساك بقرارها، ومنع الأمة من إقامة شرع ربها عليها… ولذلك وجدنا أن هذه الجيوش بأمر من الغرب وبتنسيق مع حكام المنطقة تدخل في تحالفات عسكرية ظاهرها محاربة الإرهاب، وحقيقتها محاربة الإسلام، ومنع عودته إلى مسرح السياسة الدولية؛وبذلك لم يعد دور الجيوش بحسب ما يأمر به الإسلام، بل أصبح بحسب ما يأمر به الغرب، وكان الحكام في هذه اللعبة الجهنمية هم رأس الحربة السامة وحلقة الوصل، فهم الذين يأتمرون بأوامر الغرب وبالتالي يأمرون قادة هذه الجيوش بأمره، هذا إن لم يكن هؤلاء القادة العسكريون القابضون على الأمر فيه هم عملاء مباشرين للغرب، يأخذون أوامرهم مباشرة من السفارات. والجدير ذكره هنا، هو أن الحكام العملاء للغرب مع وسطهم السياسي لا يشكلون عدديًا سوى نسبة لا تذكر من الأمة، كما لا يشكل القادة العسكريون إلا مثل هذه النسبة في الجيوش إن لم يكن أقل.

إقرأ المزيد


الأحد, 30 نيسان/أبريل 2017 17:31
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله الطيبين الطاهرين، ورضي الله عن صحابته الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين..

البيان الختامي لمؤتمر حزب التحرير في ذكرى هدم الخلافة   "الأمة بين العنف والانهزام"  

الذي يعقده حزب التحرير/ ولاية لبنان في 30 رجب 1438هـ، يوافقه 27 من نيسان/أبريل 2017م، وذلك في الذكرى الـ 96 لهدم الخلافة، جُنةِ المسلمينَ، ورافعةِ لوائهم، الدولةُ التي ترعى شؤونَ المسلمينَ بالأحكامِ الشرعيةِ، وتحملُ الإسلامَ إلى العالم بالدعوة والجهاد...  

ينعقد هذا المؤتمر وسط أمواجٍ متلاطمةٍ تحيطُ بالأمةِ والعاملينَ المخلصينَ من أبنائها، ووسط هزاتٍ عنيفةٍ تضربُ جَنَباتِ هذه الأمة بل عُمقها، لترتسمَ سيلاً من الدماء والأشلاء والتهجير والتدمير...

ونظرةٌ على ما يحدث في العالم تُظهرُ أن أعمقَ المشاكلِ بل أشدها، ولعلها كلها هي حيث يوجد الإسلامُ والمسلمون.  

ينعقد هذا المؤتمر وقد تداعت علينا الأمم بكل مسمياتها، القريب منها والبعيد، كما تداعى الأكلةُ إلى قصعتها، حتى صح القول في هذه الأمة أنها أصبحت كالأيتامِ على مأدُبةِ اللئام.   لقد أدرك الغرب الكافر المستعمر قوة الأمة مبكراً فأصابها في مقتلٍ يوم أن هدم دولتها وكيانها الحامي لها "الخلافة"... واستعمر البلاد والعباد،

لكن هذا الغرب الكافر المستعمر كان يُفاجأ عند كل منعطفٍ حادٍ مع الأمة، بأن كل جهوده تتحطم أمام شباب من الأمة ما هانَ عليهم دينهم وأمتهم فقدموا أنفسهم في معارك المواجهة، فواجهوا بعتادٍ خفيف أعتى الآليات العسكرية، ثم كانت أجسادهم وصدورهم هي الدرع الأخير لصد هذه الهجمات، فأدرك الغرب الكافر المستعمر أن الحياة ما زالت كامنةً في قلب هذه الأمة وإن ظهر على جسدها التعب والسكون... فاختار نهجاً آخر يسلب فيه الطاقات المخلصة من الشباب، فيجعلهم بلا هدفٍ واضحٍ جلي إلا أن يكون قتلاً لأجل القتل وعنفاً لأجل العنف، فدفع بأجهزته ورجالاته تشويهاً واحتواءً واستغلالاً، مُدخلاً الأمة في دائرةٍ من العنفِ والعنف المضاد، ثم تسليط الغرب الكافر وأعوانه سيف (الإرهاب) على رقاب هذه الأمة وشبابها...  

فكان أن وجدت الأمة ولا سيما شبابها أنفسهم بين خيارين ظنوا خطأً أن لا ثالث لهما:  

فإما أن تدخل في دوامة القتل والعنف بمصطلحات إسلامية... فتطالك تهم (الإرهاب) ثم السجن والقهر...  

أو أن تنهزم فكرياً فتقبل بإسلامٍ مُعَدلٍ عصري، أو تنهزم سياسياً فتقبل أن تكون كمسلمٍ سناً في دولاب العلمنة...  

 من هنا كان طرحنا في هذا المؤتمر "الأمة بين العنف والانهزام" لنقول للمسلمين عموماً ولشباب هذه الأمة خصوصاً أن طرحاً ثالثاً كان وما زال موجوداً، طرحاً قائماً على غايةٍ واضحةٍ محددة، وبعملٍ قائمٍ على أساس فكرٍ مسبق ناتجٍ عن إحساس بواقع هذه الأمة...

  لقد كان طرح مؤتمرنا هذا مبنياً على هذا التصور والفهم، الذي نسأل الله سبحانه أن يثمر ثماراً طيبةً مباركةً...   وقد انتظم عِقدُ هذا المؤتمر في محاور أساسية:  

المحور الأول: تبيان أن إرعاب الناس وإدخالهم في دائرة العنف ليس هو من منهاج النبوة...

  المحور الثاني: تفنيد مفهوم الانهزامية الفكرية والسياسية... والتأكيد على أن منهاج النبوة هو الطرح الواضح والبلاغ المبين...

  المحور الثالث: منهاج النبوة الذي انتهجه حزب التحرير، فخط فيه الخط المستقيم بجانب الخطوط العوجاء.  

وفي الختام، يؤكد المؤتمر على الأمور التالية:  

 أولاً: إن خيار القتل والتدمير وسفك الدماء على غير سواء، وترويع المسلمين وغيرهم ليس هو من منهاج النبوة، بل هو مما فرضه الظلم والتجبر ولا سيما من أجهزة الطواغيت ومن وراءهم، فرسالة الإسلام هي الرحمة للعالمين، لكن لن يتجلى هذا بشكله الحقيقي الناصع إلا في دولة الإسلام؛ الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.  

ثانياً: إن الانهزام الفكري والسياسي، والانبطاح أمام متطلبات الغرب الكافر المستعمر بدعاوى الديمقراطية والحداثة، هي ليست من منهاج النبوة، ففكر الإسلام سافرٌ في وجه كل فكر، متحدٍ لكل رأي، حباه الله الحجة والبرهان من لدن سيدنا محمد e إلى قيام الساعة.  

ثالثاً: تنبيه السلطة الحاكمة في لبنان وغيره إلى أن لا يُتخذَ هذان السبيلان ذريعةً ممجوجةً لضرب الإسلام وأهله، إما بعصا (الإرهاب) والقهر والبطش، أو بمحاولات تمييع صورة الإسلام وتفرده عقيدة وشرعةً ومنهاجاً.  

رابعاً: الشد على أيدي الشباب أن يأخذوا دورهم الحقيقي والجاد في مسيرة هذه الأمة، فإن الجيل الذي حمل الدعوة مع رسول الله في مكة وقامت على أكتافهم دولة الإسلام الأولى في المدينة هم من كانوا بين الخامسةَ عشرةَ والأربعين من العمر... فزهرة الشباب ما هي للهو واللعب المحرم، بل على عاتق هؤلاء تقوم الأمم والحضارات.

  خامساً: التأكيد على أن المعركة الحقيقية دوماً هي مع الغرب الكافر المستعمر المتمثل في الدول الرأسمالية اليوم وعلى رأسها أمريكا، وأن هذا الصراع لن ينجزه إلا دولةُ في وجه دولة، تبسط الأمن لرعيتها، ثم تُجيِشُ الجيوش وتحمل الإسلام حقاً وعدلاً، فتنجز بإذن الله وعد نبيها بفتح روما كما فتحت قسطنطينية بإذن الله.  

سادساً: ضرورة أن يدرك العاملون على الساحة الإسلامية أن عدوهم لا ينظر إليهم إلا على أنهم عدو مسلم، فمهما كان من تزلُّفٍ وتقرب فإنه لن يغير من أصل الصورة شيئاً عند هذا الغرب الحاقد، وعليه فإن الأصل هو التمسك بثوابت الإسلام الواضحة البينة، وحمل الإسلام بقوة دعوة ودولة... وإننا في حزب التحرير قد رسمنا الصورة الكاملة للدولة وما بقي بإذن الله إلا أن ينجز الله وعده لعباده فيوضع هذا التصور بإذن الله موضع التطبيق، فهلموا إلى الخير الذي ندعوكم إليه.  

سابعاً: دعوة كل مخلصٍ ليمد يده لنصرة العاملين المخلصين ولا سيما في هذه الظروف القاسية والأحداث الماعسة التي تنزل على الأمة، والتي ليس لها إلا الله، ثم عمل العاملين الجادين المجدين، بغاية محددة وطريق واضح.  

وخاتمة الختام لأعمال هذا المؤتمر المبارك لا يسعنا في حزب التحرير/ ولاية لبنان، إلا أن نتوجه بخالص الشكر وجزيل الثناء ووافر التقدير، لكل من قبل دعوتنا ولبّاها، من المحاضرين الكرام، والحضور الأفاضل، طبتم وطاب مسعاكم وممشاكم.   والشكر موصولٌ لكل من أعان على تنظيم هذا المؤتمر بقولٍ وفعلٍ ورأي ودعاء، ونسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتهم يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.

  واللهَ نسألُ أن يمُن علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية بعاجل نصره، وقريب فرجه، وما ذلك على الله بعزيز، إن الله بالغُ أمره قد جعل الله لكل شيئاً قدرا.    

والحمد لله الذي بنعمته وفضله وكرمه تتم الصالحات   المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان

إقرأ المزيد

الأحد, 30 نيسان/أبريل 2017 17:03
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

نفائس الثمرات

 

أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ

 

 

 

عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: «أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ. وَإِنَّ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تَدْخِلُهُ عَلَى مُؤْمِنٍ؛ تَكْشِفُ عَنْهُ كَرْبًا، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا. وَلَأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِي الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ شَهْرَيْنِ فِي مَسْجِدٍ، وَمَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ مَلَأَ اللَّهُ قَلْبَهُ رِضًى، وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يُثْبِتَهَا لَهُ ثَبَّتَ اللَّهُ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزِلُّ فِيهِ الْأَقْدَامُ، وَإِنَّ سُوءَ الْخُلقِ لَيُفْسِدُ الْعَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الخل العسل».

 

 

 

وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإثنين, 24 نيسان/أبريل 2017 22:45
انتباه، فتح في نافذة جديدة. PDFطباعةأرسل إلى صديق

نفائس الثمرات  

ماذا يعني استئناف الحياة الإسلامية  

  إن استئناف الحياة الإسلامية يعني إعادة المسلمين إلى العيش عيشًا إسلاميًا في دار إسلام، وفي مجتمع إسلامي تسيطر عليه الأفكار الإسلامية والمشاعر الإسلامية وتُطبق فيه أنظمة الإسلام وأحكامه، بحيث تكون جميع شؤون الحياة مسيّرةً وفق الأحكام الشرعية، في ظل دولة إسلامية، هي دولة الخلافة، التي هي الطريقة الشرعية الوحيدة لتطبيق الإسلام ولحمله رسالة هدى ونور إلى العالم.  

  وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

- See more at: http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/radio-broadcast/nafaess/43689.html#sthash.07WbBd1s.dpuf

الصفحة 42 من 74

اليوم

الجمعة, 29 آذار/مارس 2024  
20. رمضان 1445

الشعر والشعراء

يا من تعتبرون أنفسكم معتدلين..

  نقاشنا تسمونه جدالا أدلتنا تسمونها فلسفة انتقادنا تسمونه سفاهة نصحنا تسمونه حقدا فسادكم تسمونه تدرجا بنككم...

التتمة...

النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ

نفائس الثمرات النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ الحـياءُ بــهمْ والسـعدُ لا شــكَّ تاراتٌ وهـبَّاتُ النَّاسُ بالنَّاسِ ما دامَ...

التتمة...

إعلام ُ عارٍ

إعلام عار ٍ يحاكي وصمة العار      عار ٍ عن الصدق في نقل ٍ وإخبارِ ماسون يدعمه مالا وتوجيها         ...

التتمة...

إقرأ المزيد: الشعر

ثروات الأمة الإسلامية

روائع الإدارة في الحضارة الإسلامية

محمد شعبان أيوب إن من أكثر ما يدلُّ على رُقِيِّ الأُمَّة وتحضُّرِهَا تلك النظم والمؤسسات التي يتعايش بنوها من خلالها، فتَحْكُمهم وتنظِّم أمورهم ومعايشهم؛...

التتمة...

قرطبة مثلا

مقطع يوضح مدى التطور الذي وصلت اليه الدولة الاسلامية، حيث يشرح الدكتور راغب السرجاني كيف كان التقدم والازدهار في  قرطبة.

التتمة...

إقرأ المزيد: ثروات الأمة الإسلامية

إضاءات

JoomlaWatch Stats 1.2.9 by Matej Koval